شركة كنار الإماراتية تدرس مغادرة السودان لعدم منحها رخصة الهاتف النقال
11022016

شركة كنار الإماراتية تدرس مغادرة السودان لعدم منحها رخصة الهاتف النقال
شركة كنار الإماراتية تدرس مغادرة السودان لعدم منحها رخصة الهاتف النقال
ستقرر شركة "كنار" للاتصالات الإماراتية مصير استمرارها في سوق الاتصالات والانترنت في السودان خلال الساعات القادمة، بعد تعثر منحها رخصة لمشغل رابع للهاتف النقال في البلاد.
وبحسب مصدر مطلع فإن اجتماعات حاسمة برئاسة شركة "كنار" في دولة الإمارات ستقرر الاستمرار في السودان أو بيع الشركة لـ "زين" الكويتية.
وقال المصدر: "الاجتماع تم عقده اليوم الخميس، وسيكون حاسما، إما البيع لشركة )زين( أو الاستمرار"، وأوضح أن الشركة الآن تعتمد على بيع خدمة الإنترنت لشركات الاتصالات الأخرى أو لعملاء مباشرين، مشيرا إلى أن أرباح خدمة الهاتف الثابت غير مشجعة للاستمرار.
وكان العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لشركة "زين" بالسودان الفاتح عروة قد قال هذا الشهر "إن )زين( تفكر في شراء شركة )كنار( في حال عرضها للبيع"، حيث تجري مشاورات بين الطرفين حول الصفقة منذ العام الماضي.
ودشنت "كنار" للاتصالات أعمالها بالسودان في العام 2005، وتملك الشركة بنية تحتية وتقنية عالية الجودة، ولديها مخارج بحرية وبوابات اتصالات عالمية، فضلا عن امتلاكها ربطاً شبكياً واسع النطاق.
وتشير "سودان تربيون" إلى أن "كنار" حصلت في يونيو 2010 على الأولوية كمشغل رابع للهاتف السيار في السودان، بعد أن طرحت الدولة رخصة لمشغل رابع، وبحسب وزير الإعلام والاتصالات، حينها، عبد الدافع الخطيب، فإن الهيئة القومية للاتصالات ووزارة المالية، ستشكلان فريقا مشتركا للتفاوض مع "كنار" حول شروط الرخصة.
وتعمل ثلاث شركات لتقديم خدمات الهاتف السيار، تتمثل في "زين" الكويتية و"سوداني" السودانية و"أم تي أن" الجنوب أفريقية، بينما تعمل شركتان في تقديم خدمات الهاتف الثابت هما: "ثابت" التابعة لمجموعة سوداتل، و"كنار".

ستقرر شركة "كنار" للاتصالات الإماراتية مصير استمرارها في سوق الاتصالات والانترنت في السودان خلال الساعات القادمة، بعد تعثر منحها رخصة لمشغل رابع للهاتف النقال في البلاد.
وبحسب مصدر مطلع فإن اجتماعات حاسمة برئاسة شركة "كنار" في دولة الإمارات ستقرر الاستمرار في السودان أو بيع الشركة لـ "زين" الكويتية.
وقال المصدر: "الاجتماع تم عقده اليوم الخميس، وسيكون حاسما، إما البيع لشركة )زين( أو الاستمرار"، وأوضح أن الشركة الآن تعتمد على بيع خدمة الإنترنت لشركات الاتصالات الأخرى أو لعملاء مباشرين، مشيرا إلى أن أرباح خدمة الهاتف الثابت غير مشجعة للاستمرار.
وكان العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لشركة "زين" بالسودان الفاتح عروة قد قال هذا الشهر "إن )زين( تفكر في شراء شركة )كنار( في حال عرضها للبيع"، حيث تجري مشاورات بين الطرفين حول الصفقة منذ العام الماضي.
ودشنت "كنار" للاتصالات أعمالها بالسودان في العام 2005، وتملك الشركة بنية تحتية وتقنية عالية الجودة، ولديها مخارج بحرية وبوابات اتصالات عالمية، فضلا عن امتلاكها ربطاً شبكياً واسع النطاق.
وتشير "سودان تربيون" إلى أن "كنار" حصلت في يونيو 2010 على الأولوية كمشغل رابع للهاتف السيار في السودان، بعد أن طرحت الدولة رخصة لمشغل رابع، وبحسب وزير الإعلام والاتصالات، حينها، عبد الدافع الخطيب، فإن الهيئة القومية للاتصالات ووزارة المالية، ستشكلان فريقا مشتركا للتفاوض مع "كنار" حول شروط الرخصة.
وتعمل ثلاث شركات لتقديم خدمات الهاتف السيار، تتمثل في "زين" الكويتية و"سوداني" السودانية و"أم تي أن" الجنوب أفريقية، بينما تعمل شركتان في تقديم خدمات الهاتف الثابت هما: "ثابت" التابعة لمجموعة سوداتل، و"كنار".
Admin
شركة كنار الإماراتية تدرس مغادرة السودان لعدم منحها رخصة الهاتف النقال :: تعاليق
لا يوجد حالياً أي تعليق
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
» ورونا شطارتكم !
» العودة لهذه البدائل
» عُذرا أيها الحمير !!
» أكثر من عبور.. افتتاح جسر النيل الأزرق
» شكرا أخوات بصمة
» ضد التيار - هيثم كابو - اليمني.. “نخلات الشمال اتماصن”..!!
» حميدتي يدعو المجتمع الدولي لرفع اسم السودان من قائمة الإرهاب