الثلاثاء 21 مايو 2024 - 21:34
أينما وجد الجيش وجدت البطولة فهو مصنع الرجال من ملاحم صموده ونصره المتتالي في كل مكان على مدى التاريخ واي مواطن في وجوده يشعر بالأمان. يظل الجيش السوداني هو الصخرة التى تتحطم عليها كل اطماع المتمردين والخونة والعملاء ولا عجب أن تتسارع الآن الحملات الممنهجة والممولة للهجوم عليه للوقيعة بينه وبين شعبه ولكن دائماً وابداً ستفشل خططهم لأن الجيش قدر من الله لحفظ البلاد وسيبقى حائط الصد ضد الصفقات التى تسعى لتغيير تاريخ وجغرافيا السودان ومحوه من الخريطة. .
القوات المسلحة والنظامية تقوم بأدوار غاية فى الروعة ومضرب المثل فى حب الوطن والإخلاص والانتماء والولاء للشعب الكريم وهذه الأمة السودانية العظيمة وتقوم قواتنا المسلحة بدور كبير وعظيم فى التنمية والتطوير، وذلك من خلال عمل المشاريع العملاقة لتخفيف معاناة المواطنين خاصة في الوقت الحالي. بالتأكيد أبطال الجيش الوطني قادرون على صناعة التحولات الوطنية بفضل تضحياتهم والتفاف كل الشرفاء والمناضلين.
أن البطولات التي سطرها الجيش منذ قرن ستظل ملهمة للأجيال التالية من الاعلاميين والأدباء والشعراء والمبدعين والجيش لايقاس ولا يقارن خط مستقيم وضربه لعدوه موجع واليم ومن وقف في وجهه فهو له جحيم. ويصنع الرجال ويزيدهم وقوة وعزيمة وعلم وشهامة وطنية.
وفي الاونة الأخيرة أصبح سبب الهجوم وحملات التشويه للجيش يأتى من خلال فشل الأحزاب في إدارة البلاد عندما اتيحت الفرصة للطرفين قبل وبعد الثورة وارادوا يرموا اخطائهم في القوات المسلحة وجعلها الشماعة ليعلقوا عليها عيوبهم واخفقاتهم في الحكم. لكل من يتطاول على الجيش سيجد رد جدي ورد قاسي و رد دبلوماسي و رد حماسي وكرامة جيشنا خط أحمر وشيء اساسي. الشخصيات تتغير وتتبدل لكن الاسم باقي وخالد (القوات المسلحة) …
(الجيش) . والصرح باقي للأبد القيادة العامة للقوات المسلحة فيها أمان واحترام زودوا شهامتها عزة وفخر صعب تجد لها مثيل اوشبيه فيها طيبة ورجولة رجال قلوبهم من حديد لا يخافوا ولا يهابوا العدو ابطال في كل معركة وقوتهَم تهد الجبال . كفاية نحن تحت حمايتها وتحت ظلها وفي رعايتها القوات المسلحة السودانية دائما في القمة وعالية الهمة.
أينما وجد الجيش وجدت البطولة فهو مصنع الرجال من ملاحم صموده ونصره المتتالي في كل مكان على مدى التاريخ واي مواطن في وجوده يشعر بالأمان. يظل الجيش السوداني هو الصخرة التى تتحطم عليها كل اطماع المتمردين والخونة والعملاء ولا عجب أن تتسارع الآن الحملات الممنهجة والممولة للهجوم عليه للوقيعة بينه وبين شعبه ولكن دائماً وابداً ستفشل خططهم لأن الجيش قدر من الله لحفظ البلاد وسيبقى حائط الصد ضد الصفقات التى تسعى لتغيير تاريخ وجغرافيا السودان ومحوه من الخريطة. .
القوات المسلحة والنظامية تقوم بأدوار غاية فى الروعة ومضرب المثل فى حب الوطن والإخلاص والانتماء والولاء للشعب الكريم وهذه الأمة السودانية العظيمة وتقوم قواتنا المسلحة بدور كبير وعظيم فى التنمية والتطوير، وذلك من خلال عمل المشاريع العملاقة لتخفيف معاناة المواطنين خاصة في الوقت الحالي. بالتأكيد أبطال الجيش الوطني قادرون على صناعة التحولات الوطنية بفضل تضحياتهم والتفاف كل الشرفاء والمناضلين.
أن البطولات التي سطرها الجيش منذ قرن ستظل ملهمة للأجيال التالية من الاعلاميين والأدباء والشعراء والمبدعين والجيش لايقاس ولا يقارن خط مستقيم وضربه لعدوه موجع واليم ومن وقف في وجهه فهو له جحيم. ويصنع الرجال ويزيدهم وقوة وعزيمة وعلم وشهامة وطنية.
وفي الاونة الأخيرة أصبح سبب الهجوم وحملات التشويه للجيش يأتى من خلال فشل الأحزاب في إدارة البلاد عندما اتيحت الفرصة للطرفين قبل وبعد الثورة وارادوا يرموا اخطائهم في القوات المسلحة وجعلها الشماعة ليعلقوا عليها عيوبهم واخفقاتهم في الحكم. لكل من يتطاول على الجيش سيجد رد جدي ورد قاسي و رد دبلوماسي و رد حماسي وكرامة جيشنا خط أحمر وشيء اساسي. الشخصيات تتغير وتتبدل لكن الاسم باقي وخالد (القوات المسلحة) …
(الجيش) . والصرح باقي للأبد القيادة العامة للقوات المسلحة فيها أمان واحترام زودوا شهامتها عزة وفخر صعب تجد لها مثيل اوشبيه فيها طيبة ورجولة رجال قلوبهم من حديد لا يخافوا ولا يهابوا العدو ابطال في كل معركة وقوتهَم تهد الجبال . كفاية نحن تحت حمايتها وتحت ظلها وفي رعايتها القوات المسلحة السودانية دائما في القمة وعالية الهمة.