الجمعة 27 أغسطس 2021 - 21:36
نفى المفوض العام للجهاز الاستثماري رئيس المحفظة الزراعية، عبد اللطيف محمد صالح، تعرُّضه لعملية خداع من قبل شركة زبيدة حول استيراد السماد للموسمين الصيفي والشتوى، وأكّد أنّه لم يُصرِّح من قبل بهذا الحديث.
وقال عبد اللطيف: “صلاح مناع ولجنة إزالة التمكين لا علاقة لهما بشركة زبيدة ولا مسألة الأسمدة”.
وأوضح أنه سيعقد مؤتمراً صحفياً في الأيام المقبلة لتوضيح الحقائق.
وبحسب )سونا(، وصلت ميناء بورتسودان 30 ألف طن متري من السماد بما يفوق 20 مليون دولار أمريكي، وبدأت الترتيبات لتفريغ السفينة الراسية بالميناء وفقاً لبيان رسمي أصدرته مجموعة زبيدة موتورز العالمية القابضة اليوم الجمعة.
وقالت الشركة إنه ورغم الصُّعوبات التي يُواجهها البنك الزراعي السوداني في تعزيز الاعتمادات أو التأمين حتى الآن، فقد قامت الشركة بالتنازل الرسمي عن البضاعة والآن الترتيبات الأخيرة للبدء في تفريغ الباخرة الأولى.
واشارت الشركة إلى أنّ الدكتور الطاهر حربي وزير الزراعة والدكتور عبد اللطيف عثمان رئيس الجهاز الاستثماري للضمان الاجتماعي بذلا جهداً رسمياً قوياً لتذليل كافة العقبات لوصول الأسمدة إلى الموسم الزراعي رغم تأخير بداية العملية.
وشكرت الشركة، حكومة خادم الحرمين الشريفين وولي عهده التي أولت توريد الأسمدة للسودان أعلى درجات الاهتمام، حرصاً على شعب السودان ومصالحه، حيث تم تخصيص كميات الأسمدة خَصماً على دول أخرى من شركتي معادن وسابك، علماً بأن الأسمدة تُباع قبل عامٍ كاملٍ من الإنتاج فيما يُعرف بالعقود الآجلة.
نفى المفوض العام للجهاز الاستثماري رئيس المحفظة الزراعية، عبد اللطيف محمد صالح، تعرُّضه لعملية خداع من قبل شركة زبيدة حول استيراد السماد للموسمين الصيفي والشتوى، وأكّد أنّه لم يُصرِّح من قبل بهذا الحديث.
وقال عبد اللطيف: “صلاح مناع ولجنة إزالة التمكين لا علاقة لهما بشركة زبيدة ولا مسألة الأسمدة”.
وأوضح أنه سيعقد مؤتمراً صحفياً في الأيام المقبلة لتوضيح الحقائق.
وبحسب )سونا(، وصلت ميناء بورتسودان 30 ألف طن متري من السماد بما يفوق 20 مليون دولار أمريكي، وبدأت الترتيبات لتفريغ السفينة الراسية بالميناء وفقاً لبيان رسمي أصدرته مجموعة زبيدة موتورز العالمية القابضة اليوم الجمعة.
وقالت الشركة إنه ورغم الصُّعوبات التي يُواجهها البنك الزراعي السوداني في تعزيز الاعتمادات أو التأمين حتى الآن، فقد قامت الشركة بالتنازل الرسمي عن البضاعة والآن الترتيبات الأخيرة للبدء في تفريغ الباخرة الأولى.
واشارت الشركة إلى أنّ الدكتور الطاهر حربي وزير الزراعة والدكتور عبد اللطيف عثمان رئيس الجهاز الاستثماري للضمان الاجتماعي بذلا جهداً رسمياً قوياً لتذليل كافة العقبات لوصول الأسمدة إلى الموسم الزراعي رغم تأخير بداية العملية.
وشكرت الشركة، حكومة خادم الحرمين الشريفين وولي عهده التي أولت توريد الأسمدة للسودان أعلى درجات الاهتمام، حرصاً على شعب السودان ومصالحه، حيث تم تخصيص كميات الأسمدة خَصماً على دول أخرى من شركتي معادن وسابك، علماً بأن الأسمدة تُباع قبل عامٍ كاملٍ من الإنتاج فيما يُعرف بالعقود الآجلة.