السبت 28 أغسطس 2021 - 5:25
وصلت إلى ميناء بورتسودان )30( ألف طن متري من السماد تبلغ قيمته أكثر من )20( مليون دولار.
وأكدت مجموعة زبيدة موتورز العالمية القابضة في بيان أمس، بدء الترتيبات لتفريغ السفينة التي رست بالميناء.
وقالت الشركة إنه “ورغم الصعوبات التي يُواجهها البنك الزراعي في تعزيز الاعتمادات أو التأمين حتى الآن فقد قامت الشركة بالتنازل الرسمي عن البضاعة والآن الترتيبات الأخيرة للبدء في تفريغ الباخرة الأولى”.
وأشارت الشركة إلى أن وزير الزراعة الطاهر حربي ورئيس الجهاز الاستثماري للضمان الاجتماعي عبد اللطيف عثمان بذلا جُهداً لتذليل كافة العقبات لوصول الأسمدة الى الموسم الزراعي رغم تأخير بداية العملية.
وشكرت الشركة، “حكومة خادم الحرمين الشريفين وولي عهده التي أولت توريد الأسمدة للسودان أعلى درجات الاهتمام، حرصاً على شعب السودان ومصالحه، حيث تم تخصيص كميات الأسمدة خصماً على دول أخرى من شركتي معادن وسابك، علماً بأن الأسمدة تُباع قبل عام كامل من الإنتاج فيما يُعرف بالعقود الآجلة”.
من جهة أخرى، نفى المفوض العام للجهاز الاستثماري للضمان الاجتماعي ورئيس المحفظة الزراعية لتمويل الموسمين الصيفي والشتوي عبد اللطيف محمد صالح، تعرُّضه لعملية خداع من قِبل الشركة فيما يتعلّق باستيراد السماد للموسمين الصيفي والشتوي.
وقال بحسب وكالة السودان للأنباء، إنه لم يُصرِّح لأي جهة إعلامية بأنه تعرّض لخداع من الشركة، مؤكداً أنه تصريح مفبرك، وقال “أنا لم أتعرّض لخداع”، كما نفى أيضاً علاقة لجنة التمكين بمسألة وارد السماد.
وصلت إلى ميناء بورتسودان )30( ألف طن متري من السماد تبلغ قيمته أكثر من )20( مليون دولار.
وأكدت مجموعة زبيدة موتورز العالمية القابضة في بيان أمس، بدء الترتيبات لتفريغ السفينة التي رست بالميناء.
وقالت الشركة إنه “ورغم الصعوبات التي يُواجهها البنك الزراعي في تعزيز الاعتمادات أو التأمين حتى الآن فقد قامت الشركة بالتنازل الرسمي عن البضاعة والآن الترتيبات الأخيرة للبدء في تفريغ الباخرة الأولى”.
وأشارت الشركة إلى أن وزير الزراعة الطاهر حربي ورئيس الجهاز الاستثماري للضمان الاجتماعي عبد اللطيف عثمان بذلا جُهداً لتذليل كافة العقبات لوصول الأسمدة الى الموسم الزراعي رغم تأخير بداية العملية.
وشكرت الشركة، “حكومة خادم الحرمين الشريفين وولي عهده التي أولت توريد الأسمدة للسودان أعلى درجات الاهتمام، حرصاً على شعب السودان ومصالحه، حيث تم تخصيص كميات الأسمدة خصماً على دول أخرى من شركتي معادن وسابك، علماً بأن الأسمدة تُباع قبل عام كامل من الإنتاج فيما يُعرف بالعقود الآجلة”.
من جهة أخرى، نفى المفوض العام للجهاز الاستثماري للضمان الاجتماعي ورئيس المحفظة الزراعية لتمويل الموسمين الصيفي والشتوي عبد اللطيف محمد صالح، تعرُّضه لعملية خداع من قِبل الشركة فيما يتعلّق باستيراد السماد للموسمين الصيفي والشتوي.
وقال بحسب وكالة السودان للأنباء، إنه لم يُصرِّح لأي جهة إعلامية بأنه تعرّض لخداع من الشركة، مؤكداً أنه تصريح مفبرك، وقال “أنا لم أتعرّض لخداع”، كما نفى أيضاً علاقة لجنة التمكين بمسألة وارد السماد.