الجمعة 3 سبتمبر 2021 - 7:12
دفعت مبادرة “قوتنا فى وحدتنا” لمعلمي ومعلمات السودان بمذكرة لرئيس مجلس الوزراء عبد الله حمدوك تطالب بزيادة مرتبات العاملين إلى ما يعادل 500دولار كحد أدنى .
وتواجه قطاعات واسعة من المواطنين السودانيين صعوبات معيشية بعد تنفيذ حكومة الانتقال إجراءات اقتصادية قاسيه شملت رفع الدعم عن الوقود وزيادة أسعار الكهرباء وإلغاء الدولار الجمركي.
وكشف المعلمون عن وضع دراسة لمنصرفات اسرة صغيرة مكَونة من أربعة أفراد تبين من خلالها أن المنصرف يعادل 750 دولار مع عدم الإسراف والرفاهية.
ويبلغ سعر صرف الدولار في السوق الموازي نحو 450 جنيها سودانيا.
وفي فبراير 2021، خفضت حكومة الانتقال قيمة العملة الوطنية 7 أضعاف في قرار قالت إنه “لتوحيد أسعار الصرف بين السعر الرسمي والسوق الموازي”، وهو أمر أدى إلى إضعاف القوة الشرائية للسودانيين.
وطالبت المذكرة بناءا على تلك الدراسة بمرتب يعادل 500 دولار كحد أدنى للمعلم في مدخل الخدمة.
وأكدت وضع سقف زمني للاستجابة لمطالب المعلمين أقصاه الثاني عشر من سبتمبر الحالي وأنه في حالة عدم الاستجابة سيضطر المعلمون إلى تنفيذ إضراب شامل مفتوح وعصيان مدني
وأكد المعلمين انهم يعانون ضنكا في العيش وضيق الحال بسبب قلة الراتب الذي لايتماشي مع واقع الحال حيث لا يكفي المعلم لثلاثة أيام من الصرف المعتاد.
ونوهوا إلى أن المذكرة جاءت بعد معاناة حقيقية صبروا عليها وحرصا على استقرار العملية التعليمية واستمرارها.
وسجل معدل التضخم لشهر يوليو الماضي ارتفاعا بلغ 422.78% بزيادة قدرها 10.03 نقطة عن المعدل في شهر يونيو”.
دفعت مبادرة “قوتنا فى وحدتنا” لمعلمي ومعلمات السودان بمذكرة لرئيس مجلس الوزراء عبد الله حمدوك تطالب بزيادة مرتبات العاملين إلى ما يعادل 500دولار كحد أدنى .
وتواجه قطاعات واسعة من المواطنين السودانيين صعوبات معيشية بعد تنفيذ حكومة الانتقال إجراءات اقتصادية قاسيه شملت رفع الدعم عن الوقود وزيادة أسعار الكهرباء وإلغاء الدولار الجمركي.
وكشف المعلمون عن وضع دراسة لمنصرفات اسرة صغيرة مكَونة من أربعة أفراد تبين من خلالها أن المنصرف يعادل 750 دولار مع عدم الإسراف والرفاهية.
ويبلغ سعر صرف الدولار في السوق الموازي نحو 450 جنيها سودانيا.
وفي فبراير 2021، خفضت حكومة الانتقال قيمة العملة الوطنية 7 أضعاف في قرار قالت إنه “لتوحيد أسعار الصرف بين السعر الرسمي والسوق الموازي”، وهو أمر أدى إلى إضعاف القوة الشرائية للسودانيين.
وطالبت المذكرة بناءا على تلك الدراسة بمرتب يعادل 500 دولار كحد أدنى للمعلم في مدخل الخدمة.
وأكدت وضع سقف زمني للاستجابة لمطالب المعلمين أقصاه الثاني عشر من سبتمبر الحالي وأنه في حالة عدم الاستجابة سيضطر المعلمون إلى تنفيذ إضراب شامل مفتوح وعصيان مدني
وأكد المعلمين انهم يعانون ضنكا في العيش وضيق الحال بسبب قلة الراتب الذي لايتماشي مع واقع الحال حيث لا يكفي المعلم لثلاثة أيام من الصرف المعتاد.
ونوهوا إلى أن المذكرة جاءت بعد معاناة حقيقية صبروا عليها وحرصا على استقرار العملية التعليمية واستمرارها.
وسجل معدل التضخم لشهر يوليو الماضي ارتفاعا بلغ 422.78% بزيادة قدرها 10.03 نقطة عن المعدل في شهر يونيو”.