الأحد 5 سبتمبر 2021 - 5:19
حذر نائب رئيس الحركة الشعبية لتحرير السودان “شمال” بقيادة مالك عقار، من محاولة انقضاض “فلول النظام المُباد” على الثورة السودانية.
وقال نائب رئيس الحركة ياسر عرمان، إن الفلول والدولة العميقة أعادوا تنظيم أنفسهم بعد فشلهم في 30 يونيو الماضي تمهيداً للانقضاض مرةً أخرى على الثورة.
وأوضح عرمان في مقال له السبت، أن الشواهد على ذلك واضحة وأنهم يدبرون ليلٍ ونهار تحضيراً لمشهد الانقضاض على الثورة.
وذلك بخلق شروط مواتية للثورة المضادة، تتمثل في ما حدث من انفلات أمني بشارع الشهيد مطر ببحري.
بجانب ما ظلّ يتكرر خلال الفترة الماضية، والمنسوب لجماعات ما يُسمى (النيقرز) والتي اعتبرها عبارة عنصرية.
ولفت إلى أن هذه الجماعات تعمل وفق برامج تسيطر عليها أجهزة تابعة للفلول لخلق انفلات أمني ووضع الجماهير أمام خيارٍ مرٍّ وحيد، وهو الأمن أولى من الثورة.
وأعتبر عرمان أن التهديد بقطع الطرق والموانئ وخنق الحكومة والثورة، جاء بعد أن عجز التجويع من تركيع الشعب.
إضافة إلى الفتن الإثنية والقبلية لامتصاص رحيق الثورة، والفبركات الإعلامية لتوسيع الشُّقة بين الجماهير والحكومة، وعزلها واسقاطها.
كما أشار إلى تخريب المشاريع الاقتصادية المُنتجة مثل الذي يحدث بغرب كردفان وغيرها.
ونوه نائب رئيس الحركة الشعبية إلى أن محاولات إحداث فتنة بين قوى الثورة والقوات النظامية فكرةٌ من أفكارِ الفلول.
الذين قال انه يعتقدون أن القوات النظامية هي جناح مسلح لهم، فيما أوضح أن القوات النظامية هي قوات مسلحة للشعب.
حذر نائب رئيس الحركة الشعبية لتحرير السودان “شمال” بقيادة مالك عقار، من محاولة انقضاض “فلول النظام المُباد” على الثورة السودانية.
وقال نائب رئيس الحركة ياسر عرمان، إن الفلول والدولة العميقة أعادوا تنظيم أنفسهم بعد فشلهم في 30 يونيو الماضي تمهيداً للانقضاض مرةً أخرى على الثورة.
وأوضح عرمان في مقال له السبت، أن الشواهد على ذلك واضحة وأنهم يدبرون ليلٍ ونهار تحضيراً لمشهد الانقضاض على الثورة.
وذلك بخلق شروط مواتية للثورة المضادة، تتمثل في ما حدث من انفلات أمني بشارع الشهيد مطر ببحري.
بجانب ما ظلّ يتكرر خلال الفترة الماضية، والمنسوب لجماعات ما يُسمى (النيقرز) والتي اعتبرها عبارة عنصرية.
ولفت إلى أن هذه الجماعات تعمل وفق برامج تسيطر عليها أجهزة تابعة للفلول لخلق انفلات أمني ووضع الجماهير أمام خيارٍ مرٍّ وحيد، وهو الأمن أولى من الثورة.
وأعتبر عرمان أن التهديد بقطع الطرق والموانئ وخنق الحكومة والثورة، جاء بعد أن عجز التجويع من تركيع الشعب.
إضافة إلى الفتن الإثنية والقبلية لامتصاص رحيق الثورة، والفبركات الإعلامية لتوسيع الشُّقة بين الجماهير والحكومة، وعزلها واسقاطها.
كما أشار إلى تخريب المشاريع الاقتصادية المُنتجة مثل الذي يحدث بغرب كردفان وغيرها.
ونوه نائب رئيس الحركة الشعبية إلى أن محاولات إحداث فتنة بين قوى الثورة والقوات النظامية فكرةٌ من أفكارِ الفلول.
الذين قال انه يعتقدون أن القوات النظامية هي جناح مسلح لهم، فيما أوضح أن القوات النظامية هي قوات مسلحة للشعب.