الثلاثاء 7 سبتمبر 2021 - 22:15
أعلن المجلس الأعلى لنظارات البجا والعموديات المستقلة، عن تصعيد سلمي جديد الغرض منه استبدال مؤسسات الحكم الانتقالي مقترحًا هياكل جديدة منها مجلس عسكري.
والاثنين، عقدت نظارات قبائل الشاريين والعبابدة والهدندوة والامرأر والسبدرات والحلنقة، إضافة إلى 6 عموديات مستقلة وكيانات من ولاية كسلا تتمثل في نظارتي الشكرية والرشايدة والكيان التوبي وكيانات من ولاية القضارف وقوى سياسية؛ اجتماعا وفقًا لبيان صادر عن مجلس البجا.
وقال البيان، الذي تلقته "سودان تربيون"، إن "الاجتماع قرر التصعيد السلمي على مستوى الإقليم الشرقي بغرض حل حكومة الانتقال".
واقترح المجلس الأعلى للبجا تكوين حكومة مدنية غير حزبية، ومجلس عسكري من 6 أعضاء يمثلون إقاليم السودان.
وأشار البيان إلى أن الحكومة المقترحة تكون حكومة مهام محددة لمتبقي فترة الانتقال، كما تعمل على إجراء انتخابات حرة بنهاية الفترة الانتقالية، إضافة لمطالبتها بتكوين مفوضيات الانتخابات ومكافحة الفساد والسلام والقضاء علاوة على المحكمة الدستورية.
وقال البيان إن رئيس المجلس الأعلى للبجا محمد ترك قدم تنويرًا إلى الاجتماع حول نتائج اللقاء مع اللجنة المكلفة بملف شرق السودان برئاسة عضو مجلس السيادة الفريق شمس الدين الكباشي.
وجدد مجلس البجا رفضه لمسار الشرق، مبديًا تمسكه بمخرجات سنكات مع تأييد اتفاق السلام الموقع مع الحركات المسلحة في إقليمي دارفور والمنطقتين )جنوب كردفان والنيل الأزرق(.
وظل رئيس مجلس البجا يرفض باستمرار مسار شرق السودان المضمن في اتفاق السلام الموقع بين الحكومة وتنظيمات الجبهة الثورية في 3 أكتوبر 2020.
وعُقد مؤتمر سنكات في 30 سبتمبر 2020، حيث أوصى بحكم إقليمي لشرق السودان بواسطة أبناءه إضافة إلى مشاركتعهم في السلطة على جميع المستويات.
وقال البيان إن المجتمعون اجمعوا على فشل حكومة الانتقال في إدارة الدولة وتحقيق شعارات الثورة السياسية والاقتصادية والأمنية والمجتمعية.
أعلن المجلس الأعلى لنظارات البجا والعموديات المستقلة، عن تصعيد سلمي جديد الغرض منه استبدال مؤسسات الحكم الانتقالي مقترحًا هياكل جديدة منها مجلس عسكري.
والاثنين، عقدت نظارات قبائل الشاريين والعبابدة والهدندوة والامرأر والسبدرات والحلنقة، إضافة إلى 6 عموديات مستقلة وكيانات من ولاية كسلا تتمثل في نظارتي الشكرية والرشايدة والكيان التوبي وكيانات من ولاية القضارف وقوى سياسية؛ اجتماعا وفقًا لبيان صادر عن مجلس البجا.
وقال البيان، الذي تلقته "سودان تربيون"، إن "الاجتماع قرر التصعيد السلمي على مستوى الإقليم الشرقي بغرض حل حكومة الانتقال".
واقترح المجلس الأعلى للبجا تكوين حكومة مدنية غير حزبية، ومجلس عسكري من 6 أعضاء يمثلون إقاليم السودان.
وأشار البيان إلى أن الحكومة المقترحة تكون حكومة مهام محددة لمتبقي فترة الانتقال، كما تعمل على إجراء انتخابات حرة بنهاية الفترة الانتقالية، إضافة لمطالبتها بتكوين مفوضيات الانتخابات ومكافحة الفساد والسلام والقضاء علاوة على المحكمة الدستورية.
وقال البيان إن رئيس المجلس الأعلى للبجا محمد ترك قدم تنويرًا إلى الاجتماع حول نتائج اللقاء مع اللجنة المكلفة بملف شرق السودان برئاسة عضو مجلس السيادة الفريق شمس الدين الكباشي.
وجدد مجلس البجا رفضه لمسار الشرق، مبديًا تمسكه بمخرجات سنكات مع تأييد اتفاق السلام الموقع مع الحركات المسلحة في إقليمي دارفور والمنطقتين )جنوب كردفان والنيل الأزرق(.
وظل رئيس مجلس البجا يرفض باستمرار مسار شرق السودان المضمن في اتفاق السلام الموقع بين الحكومة وتنظيمات الجبهة الثورية في 3 أكتوبر 2020.
وعُقد مؤتمر سنكات في 30 سبتمبر 2020، حيث أوصى بحكم إقليمي لشرق السودان بواسطة أبناءه إضافة إلى مشاركتعهم في السلطة على جميع المستويات.
وقال البيان إن المجتمعون اجمعوا على فشل حكومة الانتقال في إدارة الدولة وتحقيق شعارات الثورة السياسية والاقتصادية والأمنية والمجتمعية.