الجمعة 10 سبتمبر 2021 - 13:39
أثار ظهور صابونة تجميل للنساء في السودان، مصنوعة من “حليب الحمير” جدلاً فقهياً على منصات التواصل الاجتماعي.
ولاقت الصابونة التي ظهر على غلافها “رأس حمار” وكتب عليها )صابون حليب الحمار، مغذي ومرطب ومجدد للبشرة( انتقادا شرعياً وسخرية من استعمالها. وذهب البعض إلى أقوال العلماء بأن »ألبان الحُمُر محرمة في قول أكثر أهل العلم تبعاً للحومها«، بينما استند آخرون إلى أن الحنابلة أخذوا بالأشد فحرّموه واعتبروه نجساً، والأحناف اختلفوا فيه والمالكية والشافعية أجازوا شربه ولاسيما إذا كان للتداوي.
أثار ظهور صابونة تجميل للنساء في السودان، مصنوعة من “حليب الحمير” جدلاً فقهياً على منصات التواصل الاجتماعي.
ولاقت الصابونة التي ظهر على غلافها “رأس حمار” وكتب عليها )صابون حليب الحمار، مغذي ومرطب ومجدد للبشرة( انتقادا شرعياً وسخرية من استعمالها. وذهب البعض إلى أقوال العلماء بأن »ألبان الحُمُر محرمة في قول أكثر أهل العلم تبعاً للحومها«، بينما استند آخرون إلى أن الحنابلة أخذوا بالأشد فحرّموه واعتبروه نجساً، والأحناف اختلفوا فيه والمالكية والشافعية أجازوا شربه ولاسيما إذا كان للتداوي.