السبت 11 سبتمبر 2021 - 1:11
أكدت معتمدية اللاجئين بالسودان اليوم الجمعة، أن عشرات العسكريين الإثيوبيين تقدموا بطلبات لجوء للسودان على خلفية الحرب الدائرة في بلادهم منذ نوفمبر 2020.
وقالت معتمدية اللاجئين قالت في بيان لها: "إن 120 من الضباط الإثيوبيين في معسكر أم قرقور الواقع شرق السودان، تقدموا بطلبات لجوء إلى حكومة السودان.
ولفتت إلى أن الضباط الإثيوبيين الذين طلبوا اللجوء كانوا في قوام قوات حفظ السلام الأممية في السودان.
وتشير سودان تربيون إلى أن هؤلاء العسكريين كنوا من ضمن قوات حفظ السلام الدولية "يونيسفا" بمنطقة أبيي المتنازع عليها بين السودان وجنوب السودان.
وأكدت معتمدية اللاجئين أن الضباط الإثيوبيين يحملون رتب عسكرية رفيعة، موضحة أن بينهم 106 من العسكريين و14 من العسكريات، وجميعهم ينتمون لقومية التيقراي.
إلى جانب ذلك، أكدت إحصائيات معتمدية اللاجئين أن تجاوز عدد اللاجئين الإثيوبيين الذين فروا من النزاع داخل إثيوبيا إلى السودان عتبة الـ80 ألفا.
ودخلت السودان موجات لجوء جديدة منذ يوليو الماضي من قوميتي الكومنت والقُمز بإقليم الأمهرا ما اضطر السلطات لانشاء معسكر ثالث في محلية باسندا.
يذكر أن حربا نشبت في إقليم تيقراي، في أوائل نوفمبر 2020 نتج عنها سقوط آلاف القتلى في الصراع واضطرار مئات الآلاف إلى النزوح عن ديارهم بسبب نقص المواد الغذائية والمياه والدواء في الإقليم.
أكدت معتمدية اللاجئين بالسودان اليوم الجمعة، أن عشرات العسكريين الإثيوبيين تقدموا بطلبات لجوء للسودان على خلفية الحرب الدائرة في بلادهم منذ نوفمبر 2020.
وقالت معتمدية اللاجئين قالت في بيان لها: "إن 120 من الضباط الإثيوبيين في معسكر أم قرقور الواقع شرق السودان، تقدموا بطلبات لجوء إلى حكومة السودان.
ولفتت إلى أن الضباط الإثيوبيين الذين طلبوا اللجوء كانوا في قوام قوات حفظ السلام الأممية في السودان.
وتشير سودان تربيون إلى أن هؤلاء العسكريين كنوا من ضمن قوات حفظ السلام الدولية "يونيسفا" بمنطقة أبيي المتنازع عليها بين السودان وجنوب السودان.
وأكدت معتمدية اللاجئين أن الضباط الإثيوبيين يحملون رتب عسكرية رفيعة، موضحة أن بينهم 106 من العسكريين و14 من العسكريات، وجميعهم ينتمون لقومية التيقراي.
إلى جانب ذلك، أكدت إحصائيات معتمدية اللاجئين أن تجاوز عدد اللاجئين الإثيوبيين الذين فروا من النزاع داخل إثيوبيا إلى السودان عتبة الـ80 ألفا.
ودخلت السودان موجات لجوء جديدة منذ يوليو الماضي من قوميتي الكومنت والقُمز بإقليم الأمهرا ما اضطر السلطات لانشاء معسكر ثالث في محلية باسندا.
يذكر أن حربا نشبت في إقليم تيقراي، في أوائل نوفمبر 2020 نتج عنها سقوط آلاف القتلى في الصراع واضطرار مئات الآلاف إلى النزوح عن ديارهم بسبب نقص المواد الغذائية والمياه والدواء في الإقليم.