الثلاثاء 14 سبتمبر 2021 - 19:14
بدأت قوات مشتركة، مُكونة من الجيش والدعم السريع وقوات الشرطة ومقاتلي الحركات المسلحة الموقعة على اتفاق السلام، العمل على حماية الفاشر عاصمة ولاية شمال دارفور من أعمال النهب والعنف المتشفية.
وقرر والي شمال دارفور نمر علي عبد الرحمن تكوين هذه القوات بعد أحداث كولقي والمناطق المجاورة لها، التي جرت في 6 أغسطس الفائت.
وأعلن حاكم إقليم دارفور مني أركو مناوي ووالي شمال دارفور، الثلاثاء، انطلاق عمل القوات المشتركة لتأمين مدينة الفاشر من التفلتات الأمنية.
وجرى تدشين هذه القوات بميدان الجيش بالفاشر، في حفل حضره قادة القوات النظامية والعدلية في ولاية شمال دارفور.
وتفقد نمر المتأثرين من أحداث كولقي وقلاب الذين نزحوا في تجمعات سكنية حول معسكر زمزم للمشردين داخليا جنوبي الفاشر، كما قدم لهم مساعدات غذائية.
وقال نمر إن حكومته عازمة على توفير المناطق وتأمين مناطق وقرى العودة الطوعية من خلال تشكيل قوات مشتركة لتأمين الولاية بأسرها.
ورفض مستقرون في مناطق كولقي وقلاب السماح للنازحين بفلاحة أراضي لعدم إقرارهم بملكية الأرض، ليتطور الأمر لاحقا إلى تبادل إطلاق نيران بين مسلحين وحركات موقعة على اتفاق السلام أودت بحياة 13 شخصا على الأقل.
وتعهد نمر بنشر قوات كانت منتشرة في بعض أنحاء شمال دارفور قبل أحداث كولقي للحد من التفلتات.
وبنهاية الأسبوع الفائت أدت هجمات مسلحين على مزارع نازحين عادوا إلى مناطقهم بصورة طوعية إلى تشريدهم وعودتهم إلى المعسكرات مرة أخرى.
بدأت قوات مشتركة، مُكونة من الجيش والدعم السريع وقوات الشرطة ومقاتلي الحركات المسلحة الموقعة على اتفاق السلام، العمل على حماية الفاشر عاصمة ولاية شمال دارفور من أعمال النهب والعنف المتشفية.
وقرر والي شمال دارفور نمر علي عبد الرحمن تكوين هذه القوات بعد أحداث كولقي والمناطق المجاورة لها، التي جرت في 6 أغسطس الفائت.
وأعلن حاكم إقليم دارفور مني أركو مناوي ووالي شمال دارفور، الثلاثاء، انطلاق عمل القوات المشتركة لتأمين مدينة الفاشر من التفلتات الأمنية.
وجرى تدشين هذه القوات بميدان الجيش بالفاشر، في حفل حضره قادة القوات النظامية والعدلية في ولاية شمال دارفور.
وتفقد نمر المتأثرين من أحداث كولقي وقلاب الذين نزحوا في تجمعات سكنية حول معسكر زمزم للمشردين داخليا جنوبي الفاشر، كما قدم لهم مساعدات غذائية.
وقال نمر إن حكومته عازمة على توفير المناطق وتأمين مناطق وقرى العودة الطوعية من خلال تشكيل قوات مشتركة لتأمين الولاية بأسرها.
ورفض مستقرون في مناطق كولقي وقلاب السماح للنازحين بفلاحة أراضي لعدم إقرارهم بملكية الأرض، ليتطور الأمر لاحقا إلى تبادل إطلاق نيران بين مسلحين وحركات موقعة على اتفاق السلام أودت بحياة 13 شخصا على الأقل.
وتعهد نمر بنشر قوات كانت منتشرة في بعض أنحاء شمال دارفور قبل أحداث كولقي للحد من التفلتات.
وبنهاية الأسبوع الفائت أدت هجمات مسلحين على مزارع نازحين عادوا إلى مناطقهم بصورة طوعية إلى تشريدهم وعودتهم إلى المعسكرات مرة أخرى.