السبت 25 سبتمبر 2021 - 20:59
وصف مستشار القائد العام للقوات المسلحة العميد د. الطاهر أبو هاجة، الذين يصرخون استنجاداً بالأجنبي بأن ذاكرتهم خربة، مؤكداً أنهم يريدون أن يصوروا للعالم زوراً أن العسكريين ضد التحول الديمقراطي والدولة المدنية.
وقال ابو هاجة بحسب الصفحة الرسمية للقوات المسلحة على )فيسبوك( اليوم السبت، إنّ هؤلاء هدفهم وضع البلاد وجيشها في مواجهة المجتمع الدولي، وأضاف “لكن هيهات فالقائد العام هو من رفع اسم السودان من قائمة الدول الراعية للإرهاب، وهو قائد الانفتاح على المجتمع الدولي، وقائد حملة رفع الحصار عن السودان، وحامي التحول الديمقراطيي”، وشدد على أن ذاك رهانٌ خاسر.
وأوضح أبو هاجة أنّ الانقلاب ليس بخروج الدبابات وإغلاق الكباري، إنما بخروج العقل السياسي من الرشد والحكمة، وإنغلاق الأفق أمامه والتوهم بأن الغرباء سيتدخلون حين اختلافنا دونما أجندة أو مصالح.
وقال “يخطئ التقدير والفهم من يظن أن الحملة الممنهجة ضد القائد العام يمكن أن تتوقف عنده فقط، ولا تمتد إلى ضباطه وجنوده، إنها حملة مغرضة ضد الجيش وكرامة وعزة كل ضابط وجندي سوداني”.
وأشار أبو هاجة إلى أنه صدق الإمام المهدي )رحمه الله( عندما قال، إن عصبية العسكريين لجيشهم أقوى من عصبية القبيلة.
وقال إنّ الحديث عن تنظيف وهيكلة القوات المسلحة، “القصد منه ترك السودان في )السهلة( بلا جيش ولا مخالب، ليسهل تقسيمه وإبتلاعه”.
وأضاف “صدق شاعرنا العميد د. معاش فتح الرحمن الجعلي عندما قال “الجيش المرق وقتين مرق يا دفعة.. عزانا البلد خلينا مد القرعة.. كان ما الجيش مرق.. كان اتقسمت في اليانصيب والقرعة”.
وصف مستشار القائد العام للقوات المسلحة العميد د. الطاهر أبو هاجة، الذين يصرخون استنجاداً بالأجنبي بأن ذاكرتهم خربة، مؤكداً أنهم يريدون أن يصوروا للعالم زوراً أن العسكريين ضد التحول الديمقراطي والدولة المدنية.
وقال ابو هاجة بحسب الصفحة الرسمية للقوات المسلحة على )فيسبوك( اليوم السبت، إنّ هؤلاء هدفهم وضع البلاد وجيشها في مواجهة المجتمع الدولي، وأضاف “لكن هيهات فالقائد العام هو من رفع اسم السودان من قائمة الدول الراعية للإرهاب، وهو قائد الانفتاح على المجتمع الدولي، وقائد حملة رفع الحصار عن السودان، وحامي التحول الديمقراطيي”، وشدد على أن ذاك رهانٌ خاسر.
وأوضح أبو هاجة أنّ الانقلاب ليس بخروج الدبابات وإغلاق الكباري، إنما بخروج العقل السياسي من الرشد والحكمة، وإنغلاق الأفق أمامه والتوهم بأن الغرباء سيتدخلون حين اختلافنا دونما أجندة أو مصالح.
وقال “يخطئ التقدير والفهم من يظن أن الحملة الممنهجة ضد القائد العام يمكن أن تتوقف عنده فقط، ولا تمتد إلى ضباطه وجنوده، إنها حملة مغرضة ضد الجيش وكرامة وعزة كل ضابط وجندي سوداني”.
وأشار أبو هاجة إلى أنه صدق الإمام المهدي )رحمه الله( عندما قال، إن عصبية العسكريين لجيشهم أقوى من عصبية القبيلة.
وقال إنّ الحديث عن تنظيف وهيكلة القوات المسلحة، “القصد منه ترك السودان في )السهلة( بلا جيش ولا مخالب، ليسهل تقسيمه وإبتلاعه”.
وأضاف “صدق شاعرنا العميد د. معاش فتح الرحمن الجعلي عندما قال “الجيش المرق وقتين مرق يا دفعة.. عزانا البلد خلينا مد القرعة.. كان ما الجيش مرق.. كان اتقسمت في اليانصيب والقرعة”.