الثلاثاء 5 أكتوبر 2021 - 15:07
قال المجلس الأعلى لنظارات البجا، إنّ الإغلاق بالشرق لم يشمل الميناء الأخضر الشمالي ولا البحرية الملكية التي تمثل مركز التحكُّم في حركة جميع الموانئ مما يسمح بدخول الأدوية المُنقذة للحياة وغيرها من الفيرنس للكهرباء وغير ذلك من المدخلات الاستراتيجية ومنقولات المنظمات العالمية.
وأضاف المجلس في بيان له اليوم الثلاثاء: إن حوالي 90% من الأدوية يُنقل عبر المطارات، وإن مطار بورتسودان لم يشمله الإغلاق، لذا تتحمّل الحكومة أي إخفاق في عملية نقل الدواء.
وكشف المجلس عن دخول 40 حاوية دواء أثناء التصعيد الثوري، ولم تقم الحكومة بإجراءات التخليص الجمركي رغم استمرار العمل بالميناء الرئيسي، ورغم عمل الجمارك، وتابع: “ورغم إعلان التنسيقية عدم شمول الإغلاق للدواء وهو أمرٌ يدعو للحيرة وللوقوف عنده والتساؤل”، وتابع: لم تتصل أي جهة حكومية بخصوص اي أدوية حتى صدور بيان الحكومة، الذي اعتبروه بياناً تحريضياً ملفقاً واضح الغرض، يحاول تأليب الرأي العام على التنسيقية وتصوير حراك الإقليم الثوري السلمي وكأنه جريمة.
وأضاف: لا يدركون أنهم بذلك البيان يكشفون ضعف حكومتهم، يعلنون أنفسهم كمجرمين لأنهم لم يصلوا إلى كراسي السُّلطة إلا بإغلاق الطرقات القومية وانحياز الجيش.
قال المجلس الأعلى لنظارات البجا، إنّ الإغلاق بالشرق لم يشمل الميناء الأخضر الشمالي ولا البحرية الملكية التي تمثل مركز التحكُّم في حركة جميع الموانئ مما يسمح بدخول الأدوية المُنقذة للحياة وغيرها من الفيرنس للكهرباء وغير ذلك من المدخلات الاستراتيجية ومنقولات المنظمات العالمية.
وأضاف المجلس في بيان له اليوم الثلاثاء: إن حوالي 90% من الأدوية يُنقل عبر المطارات، وإن مطار بورتسودان لم يشمله الإغلاق، لذا تتحمّل الحكومة أي إخفاق في عملية نقل الدواء.
وكشف المجلس عن دخول 40 حاوية دواء أثناء التصعيد الثوري، ولم تقم الحكومة بإجراءات التخليص الجمركي رغم استمرار العمل بالميناء الرئيسي، ورغم عمل الجمارك، وتابع: “ورغم إعلان التنسيقية عدم شمول الإغلاق للدواء وهو أمرٌ يدعو للحيرة وللوقوف عنده والتساؤل”، وتابع: لم تتصل أي جهة حكومية بخصوص اي أدوية حتى صدور بيان الحكومة، الذي اعتبروه بياناً تحريضياً ملفقاً واضح الغرض، يحاول تأليب الرأي العام على التنسيقية وتصوير حراك الإقليم الثوري السلمي وكأنه جريمة.
وأضاف: لا يدركون أنهم بذلك البيان يكشفون ضعف حكومتهم، يعلنون أنفسهم كمجرمين لأنهم لم يصلوا إلى كراسي السُّلطة إلا بإغلاق الطرقات القومية وانحياز الجيش.