السبت 9 أكتوبر 2021 - 5:40
غيب الموت مساء يوم الجمعة، الفنان الكبير “بلوم الغرب” عبد الرحمن عبد الله، وحدثت الوفاة بالعاصمة المصرية القاهرة، التي نقل إليها مستشفياً، بعد صراع طويل مع المرض.
وعانى الراحل لفترة طويلة من الغضروف الذي ألزمه السرير الأبيض، وظل يتلقى العلاج منه داخل وخارج البلاد، وقامت عدة مبادرات للإسهام في علاجه خلال الفترة الماضية.
ولد الفقيد وترعرع بمدينة بارا في شمال كردفان، واشتهر بأغانٍ خلدته في خارطة الغناء السوداني من أبرزها “البلوم، ضابط السجن، ست الفريق، جدي الريل، شقيش قول لي مروح، الليموني، وغيرها”.
وكان آخر ظهور إعلامي للراحل حينما زاره رئيس مجلس السيادة الانتقالي الفريق أول ركن عبد الفتاح البرهان بمنزله في يوليو الماضي للاطمئنان على صحته.
ظهرت موهبة عبد الرحمن عبد الله الغنائية في مدينة بارا منذ وقت مبكر، ولفت الانظار إليه وهو يردد أغاني كبار الفنانين، وكانت انطلاقته الحقيقية بمدينة الأبيض.
ومثلت أغنية “ضابط السجن” إحدى أيقوناته التي عبرت إلى ذائقة المستمعين السودانيين في طول البلاد وعرضها عبر صوته الطروب ولحنه الشجي، وباتت أشهر أغنياته.
غيب الموت مساء يوم الجمعة، الفنان الكبير “بلوم الغرب” عبد الرحمن عبد الله، وحدثت الوفاة بالعاصمة المصرية القاهرة، التي نقل إليها مستشفياً، بعد صراع طويل مع المرض.
وعانى الراحل لفترة طويلة من الغضروف الذي ألزمه السرير الأبيض، وظل يتلقى العلاج منه داخل وخارج البلاد، وقامت عدة مبادرات للإسهام في علاجه خلال الفترة الماضية.
ولد الفقيد وترعرع بمدينة بارا في شمال كردفان، واشتهر بأغانٍ خلدته في خارطة الغناء السوداني من أبرزها “البلوم، ضابط السجن، ست الفريق، جدي الريل، شقيش قول لي مروح، الليموني، وغيرها”.
وكان آخر ظهور إعلامي للراحل حينما زاره رئيس مجلس السيادة الانتقالي الفريق أول ركن عبد الفتاح البرهان بمنزله في يوليو الماضي للاطمئنان على صحته.
ظهرت موهبة عبد الرحمن عبد الله الغنائية في مدينة بارا منذ وقت مبكر، ولفت الانظار إليه وهو يردد أغاني كبار الفنانين، وكانت انطلاقته الحقيقية بمدينة الأبيض.
ومثلت أغنية “ضابط السجن” إحدى أيقوناته التي عبرت إلى ذائقة المستمعين السودانيين في طول البلاد وعرضها عبر صوته الطروب ولحنه الشجي، وباتت أشهر أغنياته.