الأربعاء 24 نوفمبر 2021 - 7:30
نفى المجلس المركزي القيادي لقوى الحريةوالتغيير، صحة موافقته على الاتفاق السياسي بين رئيس مجلس السيادة ورئيس الوزراء، وجدد رفضه للاتفاق.
وقال المجلس في تصريح صحفي حول الاجتماع الذي تم بين ممثلين للحرية والتغيير ورئيس الوزراء عبد الله حمدوك يوم الثلاثاء: “ننفي في المجلس المركزي القيادي لقوى الحرية والتغيير هذا الخبر، إذ لم نقم بتسمية أي ممثل عنا لأي اجتماع مع دكتور حمدوك سابقاً أثناء فترة إقامته الجبرية او حتى اليوم”، وأضاف أن من قابله لا يملك تفويضاً بتمثيل المجلس المركزي القيادي.
وأشار إلى أن للحرية والتغيير هياكل متخصصة منها لجنة الاتصال السياسي التي تعمل وفق موقف ورؤية المجلس المركزي في العملية السياسية، ولجنة للإعلام تعبر عن مواقفه، وجدد المجلس المركزي موقفه الرافض للتفاوض والشراكة.
ودعا إلى تصعيد وسائل النضال السلمي واستعادة مسار الانتقال وانجاح التحول الديمقراطي، وللمشاركة في مواكب الخامس والعشرين من نوفمبر وما بعدها من فعاليات.
نفى المجلس المركزي القيادي لقوى الحريةوالتغيير، صحة موافقته على الاتفاق السياسي بين رئيس مجلس السيادة ورئيس الوزراء، وجدد رفضه للاتفاق.
وقال المجلس في تصريح صحفي حول الاجتماع الذي تم بين ممثلين للحرية والتغيير ورئيس الوزراء عبد الله حمدوك يوم الثلاثاء: “ننفي في المجلس المركزي القيادي لقوى الحرية والتغيير هذا الخبر، إذ لم نقم بتسمية أي ممثل عنا لأي اجتماع مع دكتور حمدوك سابقاً أثناء فترة إقامته الجبرية او حتى اليوم”، وأضاف أن من قابله لا يملك تفويضاً بتمثيل المجلس المركزي القيادي.
وأشار إلى أن للحرية والتغيير هياكل متخصصة منها لجنة الاتصال السياسي التي تعمل وفق موقف ورؤية المجلس المركزي في العملية السياسية، ولجنة للإعلام تعبر عن مواقفه، وجدد المجلس المركزي موقفه الرافض للتفاوض والشراكة.
ودعا إلى تصعيد وسائل النضال السلمي واستعادة مسار الانتقال وانجاح التحول الديمقراطي، وللمشاركة في مواكب الخامس والعشرين من نوفمبر وما بعدها من فعاليات.