الخميس 5 أغسطس 2021 - 20:19
أصدرت وزارة الصحة الاتحادية بياناً حول خطاب مدير عام الصحة بولاية الخرطوم إلى وكيل وزارة الصحة الإتحادية المكلف ، حول إيقاف الأول دخول الحالات الحرجة لمصابي كوفيد-19 للعناية الوسيطة و المكثفة لمراكز العزل بسبب عدم توفر أدوية التخدير للعناية.
و قالت الوزارة في بيان اليوم “الخميس” اطلع عليه “باج نيوز” ، إنها تأكدت من توفر أدوية التخدير بالصندوق، بكميات كافية ؛ عبر التقصي من الصندوق القومي للإمدادات الطبية ، مشيرةً إلى أن وزارة الصحة بولاية الخرطوم استلمت من الإمدادات الطبية خلال الأربعة أشهر “المشار إليها في الخطاب” الأدوية المخدرة بكميات كافية.
و أكدت أن وزارة الصحة بولاية الخرطوم استلمت بتاريخ 13/15 شهر يوليو كمية )4000(أمبولة من مخدر الفانتلين الخاص بالدخول للعناية المكثفة و الوسيطة ، و أضافت ” و بعد تقصي المجلس القومي للصيدلة والسموم اتضح وجود )2255( أمبولة في مخازن ولاية الخرطوم حتى تاريخ الأمس الرابع من أغسطس”.
و أعلنت الوزارة رفضها لقرار إيقاف العمل بالعناية الوسيطة و المكثفة ، مبينةً أنها سوف تواصل في تقصي واسع حول ما تم من خلل إداري و إجرائي من قبل وزارة الصحة بولاية الخرطوم ، أدى لتعريض حياة مصابي الحالات الحرجة بجائحة كورونا للخطر و الضرر الجسيم.
أصدرت وزارة الصحة الاتحادية بياناً حول خطاب مدير عام الصحة بولاية الخرطوم إلى وكيل وزارة الصحة الإتحادية المكلف ، حول إيقاف الأول دخول الحالات الحرجة لمصابي كوفيد-19 للعناية الوسيطة و المكثفة لمراكز العزل بسبب عدم توفر أدوية التخدير للعناية.
و قالت الوزارة في بيان اليوم “الخميس” اطلع عليه “باج نيوز” ، إنها تأكدت من توفر أدوية التخدير بالصندوق، بكميات كافية ؛ عبر التقصي من الصندوق القومي للإمدادات الطبية ، مشيرةً إلى أن وزارة الصحة بولاية الخرطوم استلمت من الإمدادات الطبية خلال الأربعة أشهر “المشار إليها في الخطاب” الأدوية المخدرة بكميات كافية.
و أكدت أن وزارة الصحة بولاية الخرطوم استلمت بتاريخ 13/15 شهر يوليو كمية )4000(أمبولة من مخدر الفانتلين الخاص بالدخول للعناية المكثفة و الوسيطة ، و أضافت ” و بعد تقصي المجلس القومي للصيدلة والسموم اتضح وجود )2255( أمبولة في مخازن ولاية الخرطوم حتى تاريخ الأمس الرابع من أغسطس”.
و أعلنت الوزارة رفضها لقرار إيقاف العمل بالعناية الوسيطة و المكثفة ، مبينةً أنها سوف تواصل في تقصي واسع حول ما تم من خلل إداري و إجرائي من قبل وزارة الصحة بولاية الخرطوم ، أدى لتعريض حياة مصابي الحالات الحرجة بجائحة كورونا للخطر و الضرر الجسيم.