الأربعاء 1 ديسمبر 2021 - 6:09
قالت الناشطة السياسية سالي زكي، إن اتفاق البرهان- حمدوك جاء بعد جهد كبير، وسيعمل على توسيع دائرة المشاركة والحوار، وأكدت أن التحول الديمقراطي لا يكتمل إلا بشراكة وتوافق المدنيين والعسكريين.
وأضافت في حديثها لبرنامج )حديث الناس( بقناة النيل الأزرق، أنه لا توجد آلية لإنقاذ الفترة الانتقالية غير الحوار، وأن المرحلة الآن تتطلب الحكمة وإعلاء المصالح العامة على المصالح الحزبية الضيقة.
وطالبت سالي، الجميع بدعم رئيس الوزراء د. عبد الله حمدوك، وقالت “هو رئيس الوزراء الشرعي بمطلب شعبي”.
وأضافت أن الاختلافات شئ صحي لأن السودان دولة متنوعة، وأكدت أنه مظهر من مظاهر الديمقراطية، وذكرت أن الديمقراطية مظهر جديد على الشعب السوداني.
وقالت إن الأحزاب السياسية لا توجد لديها برامج ولا رؤية واضحة ولا يوجد اتفاق على مشروع وطني واحد، وأكدت أن القرارات الكبيرة مثل التطبيع مع إسرائيل والسياسة الخارجية يجب أن تخضع للمجلس التشريعي. )الصيحة(
قالت الناشطة السياسية سالي زكي، إن اتفاق البرهان- حمدوك جاء بعد جهد كبير، وسيعمل على توسيع دائرة المشاركة والحوار، وأكدت أن التحول الديمقراطي لا يكتمل إلا بشراكة وتوافق المدنيين والعسكريين.
وأضافت في حديثها لبرنامج )حديث الناس( بقناة النيل الأزرق، أنه لا توجد آلية لإنقاذ الفترة الانتقالية غير الحوار، وأن المرحلة الآن تتطلب الحكمة وإعلاء المصالح العامة على المصالح الحزبية الضيقة.
وطالبت سالي، الجميع بدعم رئيس الوزراء د. عبد الله حمدوك، وقالت “هو رئيس الوزراء الشرعي بمطلب شعبي”.
وأضافت أن الاختلافات شئ صحي لأن السودان دولة متنوعة، وأكدت أنه مظهر من مظاهر الديمقراطية، وذكرت أن الديمقراطية مظهر جديد على الشعب السوداني.
وقالت إن الأحزاب السياسية لا توجد لديها برامج ولا رؤية واضحة ولا يوجد اتفاق على مشروع وطني واحد، وأكدت أن القرارات الكبيرة مثل التطبيع مع إسرائيل والسياسة الخارجية يجب أن تخضع للمجلس التشريعي. )الصيحة(