الجمعة 6 أغسطس 2021 - 20:59
ترأس النائب الأول لرئيس مجلس السيادة الفريق أول محمد حمدان دقلو اليوم، إجتماع طارئ ضم عضوي مجلس السيادة الدكتور الهادي إدريس والطاهر حجر، وحاكم إقليم دارفور مني أركو مناوي ووزير المالية رئيس حركة العدل والمساواة دكتور جبريل إبراهيم وجميع قادة حركات الكفاح المسلح في حضور أعضاء اللجنة العسكرية العليا المشتركة لمناقشة تطورات الأحداث التي وقعت في منطقة كولقي وماجاورها من مناطق بولاية شمال دارفور.
وقال دكتور سليمان صندل الأمين السياسي لحركة العدل والمساواة نائب رئيس اللجنة العليا العسكرية المشتركة، إن الإجتماع أقر تشكيل لجنة برئاسة قائد ثاني قوات الدعم السريع الفريق عبد الرحيم دقلو و ممثلين للقوات المسلحة، الشرطة، جهاز المخابرات العامة والنائب العام، إلى جانب عضوية جميع حركات الكفاح المسلح.
وأضاف أن الإجتماع قرر أن تتوجه اللجنة فوراً الى شمال دارفور للوقوف ميدانياً وتقصي الحقائق حول الأحداث التي شهدتها تلك المناطق، مشيراً الى أن الاجتماع تناول بشكل مفصل تطورات الأحداث والمعلومات الواردة من قبل الأجهزة الأمنية وحركات الكفاح وأعتمد عدد من التدابير الأمنية التي من شأنها إعادة الهدوء في تلك المناطق، لافتاً إلى تشكيل قوة مشتركة من جميع الأطراف للتوجه فوراً الى المناطق المذكورة.
ترأس النائب الأول لرئيس مجلس السيادة الفريق أول محمد حمدان دقلو اليوم، إجتماع طارئ ضم عضوي مجلس السيادة الدكتور الهادي إدريس والطاهر حجر، وحاكم إقليم دارفور مني أركو مناوي ووزير المالية رئيس حركة العدل والمساواة دكتور جبريل إبراهيم وجميع قادة حركات الكفاح المسلح في حضور أعضاء اللجنة العسكرية العليا المشتركة لمناقشة تطورات الأحداث التي وقعت في منطقة كولقي وماجاورها من مناطق بولاية شمال دارفور.
وقال دكتور سليمان صندل الأمين السياسي لحركة العدل والمساواة نائب رئيس اللجنة العليا العسكرية المشتركة، إن الإجتماع أقر تشكيل لجنة برئاسة قائد ثاني قوات الدعم السريع الفريق عبد الرحيم دقلو و ممثلين للقوات المسلحة، الشرطة، جهاز المخابرات العامة والنائب العام، إلى جانب عضوية جميع حركات الكفاح المسلح.
وأضاف أن الإجتماع قرر أن تتوجه اللجنة فوراً الى شمال دارفور للوقوف ميدانياً وتقصي الحقائق حول الأحداث التي شهدتها تلك المناطق، مشيراً الى أن الاجتماع تناول بشكل مفصل تطورات الأحداث والمعلومات الواردة من قبل الأجهزة الأمنية وحركات الكفاح وأعتمد عدد من التدابير الأمنية التي من شأنها إعادة الهدوء في تلك المناطق، لافتاً إلى تشكيل قوة مشتركة من جميع الأطراف للتوجه فوراً الى المناطق المذكورة.