السبت 7 أغسطس 2021 - 5:33
حضت الولايات المتحدة الجمعة الحكومة اللبنانية على منع مقاتلي حزب الله من إطلاق صواريخ نحو اسرائيل مع تصاعد التوتر على الحدود بين لبنان والدولة العبرية.
وقال المتحدث باسم الخارجية الأميركية نيد برايس "ندعو الحكومة اللبنانية بشكل عاجل الى منع هجمات كهذه وبسط سيطرتها على هذه المنطقة"، مضيفا "نشجع بشدة كل الجهود للحفاظ على الهدوء".
ويملك حزب الله المدعوم من إيران نفوذا قويا في لبنان الذي يعاني من انهيار اقتصادي غير مسبوق وعجز منذ نحو عام عن تشكيل حكومة جديدة بعد استقالة الحكومة الحالية التي تكتفي بتصريف الأعمال.
وكان سلاح الجو الإسرائيلي أعلن الخميس شن أولى ضرباته الجوية على لبنان منذ سنوات مؤكدا استهداف مواقع أطلقت منها صواريخ باتجاه مناطقه الشمالية.
والجمعة أطلق حزب الله عشرات الصواريخ من الجنوب باتجاه مواقع اسرائيلية "رداً على الغارات الجوية الإسرائيلية"، لكن الجيش الاسرائيلي أعلن اعتراض معظمها مؤكدا عدم رغبته بالتصعيد على الحدود.
وتكرّر قيادة حزب الله، الذي يمتلك ترسانة أسلحة ضخمة تتضمن صواريخ دقيقة، تأكيدها على ضرورة "تثبيت قواعد الاشتباك" التي أرستها آخر حرب مع إسرائيل في تموز/يوليو 2006.
وكانت الولايات المتحدة الداعم الدولي الرئيسي لإسرائيل قد أعلنت في وقت سابق أن للدولة العبرية الحق في الدفاع عن نفسها.
حضت الولايات المتحدة الجمعة الحكومة اللبنانية على منع مقاتلي حزب الله من إطلاق صواريخ نحو اسرائيل مع تصاعد التوتر على الحدود بين لبنان والدولة العبرية.
وقال المتحدث باسم الخارجية الأميركية نيد برايس "ندعو الحكومة اللبنانية بشكل عاجل الى منع هجمات كهذه وبسط سيطرتها على هذه المنطقة"، مضيفا "نشجع بشدة كل الجهود للحفاظ على الهدوء".
ويملك حزب الله المدعوم من إيران نفوذا قويا في لبنان الذي يعاني من انهيار اقتصادي غير مسبوق وعجز منذ نحو عام عن تشكيل حكومة جديدة بعد استقالة الحكومة الحالية التي تكتفي بتصريف الأعمال.
وكان سلاح الجو الإسرائيلي أعلن الخميس شن أولى ضرباته الجوية على لبنان منذ سنوات مؤكدا استهداف مواقع أطلقت منها صواريخ باتجاه مناطقه الشمالية.
والجمعة أطلق حزب الله عشرات الصواريخ من الجنوب باتجاه مواقع اسرائيلية "رداً على الغارات الجوية الإسرائيلية"، لكن الجيش الاسرائيلي أعلن اعتراض معظمها مؤكدا عدم رغبته بالتصعيد على الحدود.
وتكرّر قيادة حزب الله، الذي يمتلك ترسانة أسلحة ضخمة تتضمن صواريخ دقيقة، تأكيدها على ضرورة "تثبيت قواعد الاشتباك" التي أرستها آخر حرب مع إسرائيل في تموز/يوليو 2006.
وكانت الولايات المتحدة الداعم الدولي الرئيسي لإسرائيل قد أعلنت في وقت سابق أن للدولة العبرية الحق في الدفاع عن نفسها.