الإثنين 6 ديسمبر 2021 - 14:28
تعهد عضو مجلس السيادة الإنتقالي دكتور عبد الباقي عبد القادر الزبير بالعمل على معالجة قضايا منطقة البطانة ومتابعتها مع الجهات الرسمية على مستوى المركز، بهدف تنمية وتطوير المنطقة.
وبحث سيادته خلال لقائه بالقصر الجمهوري اليوم، وفد منبر البطانة الحر، جملة من قضايا وهموم منطقة البطانة ، واطلع على مطالبهم في مجالي السلطة والثروة.
وأوضح نائب رئيس المنبر الأستاذ صديق فضل المولى أبو سبيب، في تصريح صحفي، أن الوفد قدم لعضو مجلس السيادة، رؤية المنبر حول عددٍ من قضايا المنطقة وكيفية معالجتها، مؤكداً أن المنبرَ وعاءُ قومي مطلبي وخدمي يمثل كل منطقة البطانة التي تتمدد في خمس ولايات، بما فيها شرق ولاية الخرطوم ، وأبان أن المنبر يسعى لمخاطبة قضايا المنطقة ومعالجتها فى إطار السودان الموحد.
ولفت أبو سبيب إلى الإمكانيات التي تذخر بها منطقة البطانة، من موارد ضخمة في مجالات الزراعة والثروة الحيوانية والمعادن، مشيراً إلى أنها يمكن أن تحل مشكلة السودان الإقتصادية فى المستقبل، إذا تمت إدارتها بصورة سليمة.
وقال إن وفد المنبر، قدم التهنئة للدكتور عبدالباقي، بمناسبة اختياره عضواً بمجلس السيادة الإنتقالي، ممثلاً لولاية الخرطوم.
تعهد عضو مجلس السيادة الإنتقالي دكتور عبد الباقي عبد القادر الزبير بالعمل على معالجة قضايا منطقة البطانة ومتابعتها مع الجهات الرسمية على مستوى المركز، بهدف تنمية وتطوير المنطقة.
وبحث سيادته خلال لقائه بالقصر الجمهوري اليوم، وفد منبر البطانة الحر، جملة من قضايا وهموم منطقة البطانة ، واطلع على مطالبهم في مجالي السلطة والثروة.
وأوضح نائب رئيس المنبر الأستاذ صديق فضل المولى أبو سبيب، في تصريح صحفي، أن الوفد قدم لعضو مجلس السيادة، رؤية المنبر حول عددٍ من قضايا المنطقة وكيفية معالجتها، مؤكداً أن المنبرَ وعاءُ قومي مطلبي وخدمي يمثل كل منطقة البطانة التي تتمدد في خمس ولايات، بما فيها شرق ولاية الخرطوم ، وأبان أن المنبر يسعى لمخاطبة قضايا المنطقة ومعالجتها فى إطار السودان الموحد.
ولفت أبو سبيب إلى الإمكانيات التي تذخر بها منطقة البطانة، من موارد ضخمة في مجالات الزراعة والثروة الحيوانية والمعادن، مشيراً إلى أنها يمكن أن تحل مشكلة السودان الإقتصادية فى المستقبل، إذا تمت إدارتها بصورة سليمة.
وقال إن وفد المنبر، قدم التهنئة للدكتور عبدالباقي، بمناسبة اختياره عضواً بمجلس السيادة الإنتقالي، ممثلاً لولاية الخرطوم.