الأحد 19 ديسمبر 2021 - 20:04
الفاشر: محمد احمد كباشي
تعهد عضو مجلس السيادة الإنتقالي د. الهادي إدريس بانهاء كافة اشكال الصراع والتفلتات بولايات دارفور خلال ثلاثة اشهر من الان واطمأن خلال جولة تفقدية الي مقار الحركات على ترتبيات وجاهزية حركات الكفاح المسلح الموقعة على إتفاق جوبا المشاركة ضمن القوة المشتركة ذات المهام الخاصة المعنية بحفظ الأمن والاستقرار في إقليم دارفور .
وقال عضو مجلس السيادة خلال الزيارة التى قام بها اليوم إلى مقار قيادة القوات العسكرية لحركات الكفاح المسلح بالفاشر والتى تضم ) قوى تجمع تحرير السودان جناح الطاهر ، حركة جيش تحرير السودان- جناح مناوي وقوى التحالف السوداني بقيادة خميس عبدالله ابكر، حركة العدل والمساواة ( وقال” إن تكوين القوات المشتركة التى تم تشكليها بقانون وتحت قيادة موحدة يهدف إلى حفظ الأمن والاستقرار وحسم الظواهر الأمنية السالبة بإقليم دارفور.
ووجه ادريس قوات الكفاح المسلح بضبط النفس والتعامل بقوة ضد كل الخارجين عن القانون،
من جانبهم أكد قادة الحركات عن جاهزيتهم للمشاركة في القوات المشتركة وحرصهم على حفظ الأمن وبسط هيبة الدولة وسيادة القانون ، معتبرين أن تلك الخطوة إيجابية وتعد ضربة البداية لإنفاذ بند الترتيبات الأمنية.
الفاشر: محمد احمد كباشي
تعهد عضو مجلس السيادة الإنتقالي د. الهادي إدريس بانهاء كافة اشكال الصراع والتفلتات بولايات دارفور خلال ثلاثة اشهر من الان واطمأن خلال جولة تفقدية الي مقار الحركات على ترتبيات وجاهزية حركات الكفاح المسلح الموقعة على إتفاق جوبا المشاركة ضمن القوة المشتركة ذات المهام الخاصة المعنية بحفظ الأمن والاستقرار في إقليم دارفور .
وقال عضو مجلس السيادة خلال الزيارة التى قام بها اليوم إلى مقار قيادة القوات العسكرية لحركات الكفاح المسلح بالفاشر والتى تضم ) قوى تجمع تحرير السودان جناح الطاهر ، حركة جيش تحرير السودان- جناح مناوي وقوى التحالف السوداني بقيادة خميس عبدالله ابكر، حركة العدل والمساواة ( وقال” إن تكوين القوات المشتركة التى تم تشكليها بقانون وتحت قيادة موحدة يهدف إلى حفظ الأمن والاستقرار وحسم الظواهر الأمنية السالبة بإقليم دارفور.
ووجه ادريس قوات الكفاح المسلح بضبط النفس والتعامل بقوة ضد كل الخارجين عن القانون،
من جانبهم أكد قادة الحركات عن جاهزيتهم للمشاركة في القوات المشتركة وحرصهم على حفظ الأمن وبسط هيبة الدولة وسيادة القانون ، معتبرين أن تلك الخطوة إيجابية وتعد ضربة البداية لإنفاذ بند الترتيبات الأمنية.