الجمعة 24 ديسمبر 2021 - 18:31
بدا اتفاق وقعه قائد الجيش، ورئيس الوزراء في 21 نوفمبر في التصدع، مع اعتزام الأخير تقديم استقالته.
وتستعد لجان المقاومة والقوى الثورية، للخروج غداً السبت، للمرة العاشرة منذ 25 أكتوبر، في مليونية رفضاً للاتفاق، وإجراءات قائد الجيش، والمطالبة بحكم مدني.
وبعد مرور شهر من تاريخ التوقيع على الاتفاق، ظلت الأزمة تبارح مكانها، بينما تصلبت الآراء حول تشكيل الحكومة، وموقف عبد الله حمدوك، برفض مشاركة غير الأشخاص المؤهلين في المناصب حسبما قالت مصادر لـ”الانتباهة”.
بموازاة ذلك، نقلت “الشرق الأوسط” أن حمدوك وضع شروطاً، وفترة زمنية محددة لإجابة مطالبه، ومن بينها وقف جميع أشكال العنف على المتظاهرين.
بدا اتفاق وقعه قائد الجيش، ورئيس الوزراء في 21 نوفمبر في التصدع، مع اعتزام الأخير تقديم استقالته.
وتستعد لجان المقاومة والقوى الثورية، للخروج غداً السبت، للمرة العاشرة منذ 25 أكتوبر، في مليونية رفضاً للاتفاق، وإجراءات قائد الجيش، والمطالبة بحكم مدني.
وبعد مرور شهر من تاريخ التوقيع على الاتفاق، ظلت الأزمة تبارح مكانها، بينما تصلبت الآراء حول تشكيل الحكومة، وموقف عبد الله حمدوك، برفض مشاركة غير الأشخاص المؤهلين في المناصب حسبما قالت مصادر لـ”الانتباهة”.
بموازاة ذلك، نقلت “الشرق الأوسط” أن حمدوك وضع شروطاً، وفترة زمنية محددة لإجابة مطالبه، ومن بينها وقف جميع أشكال العنف على المتظاهرين.