الأحد 26 ديسمبر 2021 - 21:21
اظهرت صوراً متداولة على مواقع التواصل الاجتماعي، شاب يحمل علماً غريباً، أثار جدلاً حول مغزاه.
وفسر مراقبون الصورة المرفقة لشاب في مظاهرة في الخرطوم يرفع علم الأناركيين، وتعريف الأناركية هي نظرية للحياة والسلوك الذي يتم بموجبه تصور المجتمع بدون حكومة، وإنما من خلال اتفاقيات حرة مبرمة بين مجموعات فاعلة في المجتمع من خلال الجماعات المهنية ،بمعنى غياب الحكم والتسلسل الهرمي.
وقال الباحث إبراهيم هارون، من لا يعرف أنً السودان يعيش أجواء حرب من الجيل الرابع، عليه تحسس (قنبوره)، لأنه أكيد لديه قنبور، وفق قوله.
مضيفاً أن حرب الجيل الرابع هي حرب أحد أطرافها جهة غير حكومية عنيفة وعناصر هذه الحرب كمثال وليس حصراً:
1- قاعدة لا وطنية أو متعددة الجنسيات.
2- هجوم مباشر على ثقافة العدو.
3- حرب نفسية وبروباغندا متقدمة من خلال وسائل الإعلام والإنترنت.
4- توفر شبكة اتصالات ودعم مالي.
5- التلاعب بالقوانين
6- صراعات منخفضة الحدة يشارك فيها مختلف الفئات المجتمعية.
7- استخدام تكتيكات التمرد أساليباً للتخريب.
8- تغييب التسلسل الهرمي.
وأضاف: الهدف هو خسارة الدولة القومية احتكارها للقوة، وتساءل “هارون” ما الذي هو غير موجود عندنا اليوم من النقاط الثمانية أعلاه؟.
اظهرت صوراً متداولة على مواقع التواصل الاجتماعي، شاب يحمل علماً غريباً، أثار جدلاً حول مغزاه.
وفسر مراقبون الصورة المرفقة لشاب في مظاهرة في الخرطوم يرفع علم الأناركيين، وتعريف الأناركية هي نظرية للحياة والسلوك الذي يتم بموجبه تصور المجتمع بدون حكومة، وإنما من خلال اتفاقيات حرة مبرمة بين مجموعات فاعلة في المجتمع من خلال الجماعات المهنية ،بمعنى غياب الحكم والتسلسل الهرمي.
وقال الباحث إبراهيم هارون، من لا يعرف أنً السودان يعيش أجواء حرب من الجيل الرابع، عليه تحسس (قنبوره)، لأنه أكيد لديه قنبور، وفق قوله.
مضيفاً أن حرب الجيل الرابع هي حرب أحد أطرافها جهة غير حكومية عنيفة وعناصر هذه الحرب كمثال وليس حصراً:
1- قاعدة لا وطنية أو متعددة الجنسيات.
2- هجوم مباشر على ثقافة العدو.
3- حرب نفسية وبروباغندا متقدمة من خلال وسائل الإعلام والإنترنت.
4- توفر شبكة اتصالات ودعم مالي.
5- التلاعب بالقوانين
6- صراعات منخفضة الحدة يشارك فيها مختلف الفئات المجتمعية.
7- استخدام تكتيكات التمرد أساليباً للتخريب.
8- تغييب التسلسل الهرمي.
وأضاف: الهدف هو خسارة الدولة القومية احتكارها للقوة، وتساءل “هارون” ما الذي هو غير موجود عندنا اليوم من النقاط الثمانية أعلاه؟.