الإثنين 27 ديسمبر 2021 - 5:03
وصم عضو اللجنة المركزية للحزب الشيوعي كمال كرار، القول بعدم وجود رؤية وقيادة موحدة للحراك السياسي هو للتبخيس.
وأكد كرار، للجزيرة نت، أن هناك قيادة موحدة وظاهرة في التنظيم وحماية المواكب وتحديد مساراتها.
وأوضح أن المشهد السياسي يشمل 3 معسكرات، أولها القوى السياسية “الداعمة للانقلاب” بما فيها المكون العسكري، والثاني يضم قوى الحرية والتغيير )المجلس المركزي( وبعض حلفائها.
وقال إن هؤلاء يريدون العودة إلى ما قبل 25 أكتوبر، والعمل بالوثيقة الدستورية “المعطوبة”.
وأضاف أن المعسكر الثالث يشمل الحزب الشيوعي وتجمع المهنيين ولجان المقاومة، وهي القوى التي ترفع شعار “لا شراكة.. لا تفاوض.. لا شرعية”.
واعتبر أن الشراكة مع العسكر وابتعاد قوى الحرية والتغيير عن أهداف الثورة أثناء وجودها في السلطة، هما ما قادا إلى الأزمة الحالية، “وفات الأوان لمن يريدون العودة بالثورة إلى ما قبل 25 أكتوبر.
وصم عضو اللجنة المركزية للحزب الشيوعي كمال كرار، القول بعدم وجود رؤية وقيادة موحدة للحراك السياسي هو للتبخيس.
وأكد كرار، للجزيرة نت، أن هناك قيادة موحدة وظاهرة في التنظيم وحماية المواكب وتحديد مساراتها.
وأوضح أن المشهد السياسي يشمل 3 معسكرات، أولها القوى السياسية “الداعمة للانقلاب” بما فيها المكون العسكري، والثاني يضم قوى الحرية والتغيير )المجلس المركزي( وبعض حلفائها.
وقال إن هؤلاء يريدون العودة إلى ما قبل 25 أكتوبر، والعمل بالوثيقة الدستورية “المعطوبة”.
وأضاف أن المعسكر الثالث يشمل الحزب الشيوعي وتجمع المهنيين ولجان المقاومة، وهي القوى التي ترفع شعار “لا شراكة.. لا تفاوض.. لا شرعية”.
واعتبر أن الشراكة مع العسكر وابتعاد قوى الحرية والتغيير عن أهداف الثورة أثناء وجودها في السلطة، هما ما قادا إلى الأزمة الحالية، “وفات الأوان لمن يريدون العودة بالثورة إلى ما قبل 25 أكتوبر.