الجمعة 31 ديسمبر 2021 - 19:54
قال رئيس حركة العدلوالمساواة جبريل إبراهيم، إن الحركة قدمت أرتالاً من الشهداء من أجل قضايا يعاني منها المواطن، وأضاف “لذلك لابد من تقديم التنمية فى جنوب كردفان لأنها من الولايات الأكثر تهميشاً والعمل على وحدة الإقليم ووضع بصمات للصوت المسموع على مستوى المركز”.
وأقيمت مساء الخميس بجامعة الدلنج، ندوة سياسية كبرى بعنوان “الراهن السياسي والحاجة إلى وفاق وطنى” بمناسبة ذكرى مرور عشرة أعوام على رحيل الشهيد د. خليل ابراهيم محمد مؤسس حركة العدل والمساواة السودانية.
وترّحم جبريل خلال إتصال عبر الهاتف، على أرواح الشهداء، داعياً أن تكون الذكرى قيماً حتى يعيش الإنسان عزيزاً مكرماً، مناشداً الحركة الشعبية بقيادة عبد العزيز الحلو للانضمام إلى ركب السلام.
من جانبه، ترّحم القيادي بالحركة الجنرال إبراهيم الماظ، رفيق الشهيد د. خليل الذي كان ملازما له في الجولات وحاضراً الاستشهاد، ترّحم على أرواح كل شهداء الحركة، والشهيد خليل ابراهيم.
وقال إن الفصيل الطلابى في جامعة الدلنج بجنوب كردفان له الدور الكبير نحو المجتمع ورأس الرمح الذي يمسك به، وأكد أنهم في حركة العدل والمساواة تمكنوا من تشخيص المرض الذي أصاب الدولة السودانية حيث ظهر ذلك في كتاب “اختلال موازين السلطة والثروة في السودان”.
قال رئيس حركة العدلوالمساواة جبريل إبراهيم، إن الحركة قدمت أرتالاً من الشهداء من أجل قضايا يعاني منها المواطن، وأضاف “لذلك لابد من تقديم التنمية فى جنوب كردفان لأنها من الولايات الأكثر تهميشاً والعمل على وحدة الإقليم ووضع بصمات للصوت المسموع على مستوى المركز”.
وأقيمت مساء الخميس بجامعة الدلنج، ندوة سياسية كبرى بعنوان “الراهن السياسي والحاجة إلى وفاق وطنى” بمناسبة ذكرى مرور عشرة أعوام على رحيل الشهيد د. خليل ابراهيم محمد مؤسس حركة العدل والمساواة السودانية.
وترّحم جبريل خلال إتصال عبر الهاتف، على أرواح الشهداء، داعياً أن تكون الذكرى قيماً حتى يعيش الإنسان عزيزاً مكرماً، مناشداً الحركة الشعبية بقيادة عبد العزيز الحلو للانضمام إلى ركب السلام.
من جانبه، ترّحم القيادي بالحركة الجنرال إبراهيم الماظ، رفيق الشهيد د. خليل الذي كان ملازما له في الجولات وحاضراً الاستشهاد، ترّحم على أرواح كل شهداء الحركة، والشهيد خليل ابراهيم.
وقال إن الفصيل الطلابى في جامعة الدلنج بجنوب كردفان له الدور الكبير نحو المجتمع ورأس الرمح الذي يمسك به، وأكد أنهم في حركة العدل والمساواة تمكنوا من تشخيص المرض الذي أصاب الدولة السودانية حيث ظهر ذلك في كتاب “اختلال موازين السلطة والثروة في السودان”.