السبت 1 يناير 2022 - 20:59
بحث مجلس السيادةالانتقالي في اجتماعه اليوم بالقصر الجمهوري برئاسة الفريق أول ركن عبد الفتاح البرهان، الأوضاع الراهنة بالبلاد وفي مقدمتها التفلتات الأمنية والأحداث التي وقعت أثناء تظاهرات يوم الخميس 30 ديسمبر، إلى جانب التعديات على مقر البعثة الأممية بمدينة الفاشر.
وأكدت عضو المجلس د. سلمى عبد الجبار في تصريح صحفي، أن الاجتماع أقر ضرورة كشف المرتكبين للمخالفات وحالات القتل من كافة الأطراف.
وأدان المجلس الانتهاكات التي وقعت وسلوك بعض الجهات التي تسعى لإحداث الفتنة وزرع الخلافات بين مكونات الشعب السوداني.
وشدّد المجلس بمعالجة الأزمة الراهنة بالحوار والتوافق وتجسير الرباط بين المبادرات المطروحة للخروج برؤية موحدة وتسريع تشكيل حكومة التكنوقراط لسد الفراغ في هياكل الحكم الانتقالي.
وأكد المجلس، المضي قدماً في بسط الحريات وحرية التظاهر والتعبير السلمي والالتزام بما هو متعارف عليه دولياً من التظاهر مع الحفاظ على سلطة القانون وهيبة الدولة وتوضيح حدود الصلاحيات والأطر بين المواطنين وسلطات الأجهزة الشرطية والأمنية.
بحث مجلس السيادةالانتقالي في اجتماعه اليوم بالقصر الجمهوري برئاسة الفريق أول ركن عبد الفتاح البرهان، الأوضاع الراهنة بالبلاد وفي مقدمتها التفلتات الأمنية والأحداث التي وقعت أثناء تظاهرات يوم الخميس 30 ديسمبر، إلى جانب التعديات على مقر البعثة الأممية بمدينة الفاشر.
وأكدت عضو المجلس د. سلمى عبد الجبار في تصريح صحفي، أن الاجتماع أقر ضرورة كشف المرتكبين للمخالفات وحالات القتل من كافة الأطراف.
وأدان المجلس الانتهاكات التي وقعت وسلوك بعض الجهات التي تسعى لإحداث الفتنة وزرع الخلافات بين مكونات الشعب السوداني.
وشدّد المجلس بمعالجة الأزمة الراهنة بالحوار والتوافق وتجسير الرباط بين المبادرات المطروحة للخروج برؤية موحدة وتسريع تشكيل حكومة التكنوقراط لسد الفراغ في هياكل الحكم الانتقالي.
وأكد المجلس، المضي قدماً في بسط الحريات وحرية التظاهر والتعبير السلمي والالتزام بما هو متعارف عليه دولياً من التظاهر مع الحفاظ على سلطة القانون وهيبة الدولة وتوضيح حدود الصلاحيات والأطر بين المواطنين وسلطات الأجهزة الشرطية والأمنية.