الإثنين 9 أغسطس 2021 - 22:54
قالت وزارة الخارجية السودانية إن رئيس الوزراء عبد الله حمدوك، بصدد زيارة العاصمة الجنوب سودانية جوبا في الأيام المقبلة لبحث كيفية احتواء النزاع المسلح.
والسبت، اشتبكت قوات موالية للنائب الأول لرئيس جنوب السودان رياك مشار مع مجموعة منشقة يقودها الفريق سيمون جاتويش دوال في منطقة المقينص بولاية أعالي النيل.
وقالت وزارة الخارجية في بيان، تلقته "سودان تربيون"، الاثنين؛ إن "حمدوك سيقوم بزيارة جوبا في الأيام المقبلة للتباحث مع قادة جنوب السودان حول كيفية احتواء الأزمة".
وأشارت إلى أن حمدوك سيُناقش أيضًا كيفية تعزيز الثقة بين أطراف العملية السلمية وتنفيذ بنود اتفاق السلام.
ويرأس حمدوك الدورة الحالية للهيئة الوطنية لدول الإيقاد.
وترأست وزيرة الخارجية السودانية مريم الصادق، الاثنين، الاجتماع الوزاري الطارئ لدول الإيقاد الذي خُصص لبحث تطورات الأوضاع في جنوب السودان.
وعبرت مريم عن قلق بلادها "حيال الأحداث الأخيرة بين فصائل الحركة الشعبية في المعارضة"، مشيرة إلى أن خطورة هذه الأحداث تستدعِ "ايجاد حلول ودية لما لها من آثار خطيرة على استقرار جنوب السودان".
وناشدت مريم التي ترأس المجلس الوزاري لدول الإيقاد جميع الأطراف بـ"بوقف القتال واللجوء إلى السبل السلمية لإيجاد حلول لخلافاتهم دون جر البلاد إلى حرب أهلية لا تخدم مصلحة أي طرف".
وأعلنت وزيرة خارجية السودان عن دعم بلادها غير المحدود لتنفيذ اتفاقية السلام المنشطة لحل النزاع في جنوب السودان.
قالت وزارة الخارجية السودانية إن رئيس الوزراء عبد الله حمدوك، بصدد زيارة العاصمة الجنوب سودانية جوبا في الأيام المقبلة لبحث كيفية احتواء النزاع المسلح.
والسبت، اشتبكت قوات موالية للنائب الأول لرئيس جنوب السودان رياك مشار مع مجموعة منشقة يقودها الفريق سيمون جاتويش دوال في منطقة المقينص بولاية أعالي النيل.
وقالت وزارة الخارجية في بيان، تلقته "سودان تربيون"، الاثنين؛ إن "حمدوك سيقوم بزيارة جوبا في الأيام المقبلة للتباحث مع قادة جنوب السودان حول كيفية احتواء الأزمة".
وأشارت إلى أن حمدوك سيُناقش أيضًا كيفية تعزيز الثقة بين أطراف العملية السلمية وتنفيذ بنود اتفاق السلام.
ويرأس حمدوك الدورة الحالية للهيئة الوطنية لدول الإيقاد.
وترأست وزيرة الخارجية السودانية مريم الصادق، الاثنين، الاجتماع الوزاري الطارئ لدول الإيقاد الذي خُصص لبحث تطورات الأوضاع في جنوب السودان.
وعبرت مريم عن قلق بلادها "حيال الأحداث الأخيرة بين فصائل الحركة الشعبية في المعارضة"، مشيرة إلى أن خطورة هذه الأحداث تستدعِ "ايجاد حلول ودية لما لها من آثار خطيرة على استقرار جنوب السودان".
وناشدت مريم التي ترأس المجلس الوزاري لدول الإيقاد جميع الأطراف بـ"بوقف القتال واللجوء إلى السبل السلمية لإيجاد حلول لخلافاتهم دون جر البلاد إلى حرب أهلية لا تخدم مصلحة أي طرف".
وأعلنت وزيرة خارجية السودان عن دعم بلادها غير المحدود لتنفيذ اتفاقية السلام المنشطة لحل النزاع في جنوب السودان.