الخميس 13 يناير 2022 - 22:05
وصف العميد د. الطاهر أبو هاجة مستشارالقائد العام للقوات المسلحة الفريق أول ركن عبد الفتاح البرهان، استهداف القوات المسلحة والقوات النظامية الأخرى بأنه استهداف للأمن الوطني ووحدة السودان، وشدد على أنه “لا يمكن السماح باستمرار الفوضى التي تريد أن تمزق البلاد”.
وقال أبو هاجة في تصريح صحفي اليوم، إن الذين يتحدثون عن اللاءات )لا شراكة ولا تفاوض ولا شرعية ولا مساومة( مغرر بهم للعمل من حيث لا يعلمون ضد الوطن وضد الديمقراطية وضد استقرار الفترة الانتقالية، هدفهم تأجيج الفتن وتصوير القوات المسلحة والمنظومة الأمنية بهتاناً بأنها عدو للشعب، هروباً من الانتخابات والاحتكام لرأي الشعب عبر صناديق الاقتراع و ليس الحشد والتظاهر.
وأضاف “إن استهداف القوات المسلحة والقوات النظامية الأخرى هو استهداف للأمن الوطني ووحدة السودان، ولا يمكن السماح باستمرار الفوضى، الفوضى التي تريد أن تمزق البلاد”.
وتابع “إن حالنا يحتاج وقفة جادة، وإنه لا توجد منطقة وسطى بين الجنة والنار، فلا قيمة للحرية إذا كانت ثمارها موت ودماء وخراب”.
وزاد “إن ما يحدث خروج صارخ عن السلمية، ومن يقومون بالقتل ليسوا طالبي سلمية أو حرية وإنما مدفوعين دفعاً لحريق هذا البلد وتمزيقه”.
وأردف “إن الأغلبية الصامتة هي التي تقف خلف القوات المسلحة والقوات النظامية الأخرى وتساندها من أجل حماية الفترة الانتقالية حتى تعبر البلاد”.
وصف العميد د. الطاهر أبو هاجة مستشارالقائد العام للقوات المسلحة الفريق أول ركن عبد الفتاح البرهان، استهداف القوات المسلحة والقوات النظامية الأخرى بأنه استهداف للأمن الوطني ووحدة السودان، وشدد على أنه “لا يمكن السماح باستمرار الفوضى التي تريد أن تمزق البلاد”.
وقال أبو هاجة في تصريح صحفي اليوم، إن الذين يتحدثون عن اللاءات )لا شراكة ولا تفاوض ولا شرعية ولا مساومة( مغرر بهم للعمل من حيث لا يعلمون ضد الوطن وضد الديمقراطية وضد استقرار الفترة الانتقالية، هدفهم تأجيج الفتن وتصوير القوات المسلحة والمنظومة الأمنية بهتاناً بأنها عدو للشعب، هروباً من الانتخابات والاحتكام لرأي الشعب عبر صناديق الاقتراع و ليس الحشد والتظاهر.
وأضاف “إن استهداف القوات المسلحة والقوات النظامية الأخرى هو استهداف للأمن الوطني ووحدة السودان، ولا يمكن السماح باستمرار الفوضى، الفوضى التي تريد أن تمزق البلاد”.
وتابع “إن حالنا يحتاج وقفة جادة، وإنه لا توجد منطقة وسطى بين الجنة والنار، فلا قيمة للحرية إذا كانت ثمارها موت ودماء وخراب”.
وزاد “إن ما يحدث خروج صارخ عن السلمية، ومن يقومون بالقتل ليسوا طالبي سلمية أو حرية وإنما مدفوعين دفعاً لحريق هذا البلد وتمزيقه”.
وأردف “إن الأغلبية الصامتة هي التي تقف خلف القوات المسلحة والقوات النظامية الأخرى وتساندها من أجل حماية الفترة الانتقالية حتى تعبر البلاد”.