الخميس 3 فبراير 2022 - 15:29
نفى رئيس اتحاد أصحاب العمل السوداني ؛ هشام السوباط صلته بالأحزاب السياسية.
و قال السوباط لصحيفة الحراك السياسي الصادرة اليوم إنه رجل معروف و لا ينتمي لأي حزب سواء وطني أو شيوعي أو بعثي و أردف : “لو كنت منتمياً لحزب لا أنكره لأنه مبدأ”.
و بشأن قبوله منصب رئيس الاتحاد الذي تم تعيينه فيه مؤخراً قال إنه تجاري بحت و هنالك مشكلات تجارية اقتصادية يعاني منها رجال الأعمال و أضاف : “قبلت بالتكليف لحل المشكلات الآنية” و تابع “لا يمكن أن نقف و نتفرج على البلاد” مشيراً إلى أن المنصب ليس لديه علاقة بالشأن السياسي نافياً أن يكون تم تعيينه من قبل رئيس مجلس السيادة.
و في سياق آخر أكد السوباط أن جزءاً كبيراً من تمويل اعتصام القيادة العامة كان من حر ماله ، و أضاف “كنا نريد الديمقراطية و المدنية لكن خلال الفترة الماضية الأوضاع لم تكن على ما يرام”.
و عزا هروب رؤوس الأموال الوطنية و الأجنبية عن البلاد بسبب استرداد لجنة إزالة التمكين للأموال من رجال الأعمال و ترهيبهم ، إضافة إلى توجيه اللجنة اتهامات لجميع أصحاب رؤوس الأموال.
و أضاف “بالنسبة للجنة أي شخص يمتلك أموالاً فإنه كوز ، خاصةً أن كثير من رجال الأعمال لم تكن لديهم أحزاب سياسية ينتمون إليها ، مما تسبب في حدوث هلع وسط رجال الأعمال و هو ما أدى لهروب رؤوس الأموال إلى خارج البلاد و بالتالي أصبح أصحاب رؤوس الأموال يتخوفون من الفقر”.
نفى رئيس اتحاد أصحاب العمل السوداني ؛ هشام السوباط صلته بالأحزاب السياسية.
و قال السوباط لصحيفة الحراك السياسي الصادرة اليوم إنه رجل معروف و لا ينتمي لأي حزب سواء وطني أو شيوعي أو بعثي و أردف : “لو كنت منتمياً لحزب لا أنكره لأنه مبدأ”.
و بشأن قبوله منصب رئيس الاتحاد الذي تم تعيينه فيه مؤخراً قال إنه تجاري بحت و هنالك مشكلات تجارية اقتصادية يعاني منها رجال الأعمال و أضاف : “قبلت بالتكليف لحل المشكلات الآنية” و تابع “لا يمكن أن نقف و نتفرج على البلاد” مشيراً إلى أن المنصب ليس لديه علاقة بالشأن السياسي نافياً أن يكون تم تعيينه من قبل رئيس مجلس السيادة.
و في سياق آخر أكد السوباط أن جزءاً كبيراً من تمويل اعتصام القيادة العامة كان من حر ماله ، و أضاف “كنا نريد الديمقراطية و المدنية لكن خلال الفترة الماضية الأوضاع لم تكن على ما يرام”.
و عزا هروب رؤوس الأموال الوطنية و الأجنبية عن البلاد بسبب استرداد لجنة إزالة التمكين للأموال من رجال الأعمال و ترهيبهم ، إضافة إلى توجيه اللجنة اتهامات لجميع أصحاب رؤوس الأموال.
و أضاف “بالنسبة للجنة أي شخص يمتلك أموالاً فإنه كوز ، خاصةً أن كثير من رجال الأعمال لم تكن لديهم أحزاب سياسية ينتمون إليها ، مما تسبب في حدوث هلع وسط رجال الأعمال و هو ما أدى لهروب رؤوس الأموال إلى خارج البلاد و بالتالي أصبح أصحاب رؤوس الأموال يتخوفون من الفقر”.