الأحد 6 فبراير 2022 - 10:07
الخرطوم: رندا عبد الله
تبرأ تجمع المهنيين التي تؤكد أنها “منتخبة”، من المجموعة الأخرى التي عقدت مؤتمرا صحفيا الخميس المنصرم بقيادة د. ناجي الأصم.
وقال التجمع في بيان له امس، أن تلك المجموعة التي تحمل اسم التجمع في تزييف واضح، ورغبة كامنة في اختطاف التجمع بعد نتائج الانتخابات التي لم يعترفوا بها رغم مشاركتهم فيها، ولم تعترف بها كذلك قوى الحرية والتغيير، التي تدعي العمل من أجل التحول الديمقراطي وتضم في ذات الوقت مجموعة هربت من العملية الديمقراطية.
وأضافت: “بل وأنكى من ذلك أن قوى الحرية والتغيير استقبلت ذلك المؤتمر الصحفي بترحاب في تصريح لها مرحبة بما أسمته وحدة تجمع المهنيين ، وذلك يشير أيضا إلى الفشل الكبير لقوى الحرية والتغيير في تحقيق ما تدعو إليه من وحدة للقوى السياسية والثورية”.
واوضح ان ، تلك المجموعة التي تحدثت في المؤتمر الصحفي عما أسمته وحدة التجمع هي التي عملت على انقسام التجمع برفضها للانتخابات.
واتهم المجموعة بلدفع بأكذوبة أن خللا قد صاحب تلك العملية الانتخابية، وتابع: “هنالك صور وفيديوهات توضح تواجدهم لحظة الفرز”.
وأكد أن القائمة التي رفعتها تلك المجموعة وحددت فيها أسماء الأجسام المهنية تضم العديد من الأجسام الجديدة التي شكلت ما بعد الثورة، ولم تكن في الأصل ضمن تجمع المهنيين.
الخرطوم: رندا عبد الله
تبرأ تجمع المهنيين التي تؤكد أنها “منتخبة”، من المجموعة الأخرى التي عقدت مؤتمرا صحفيا الخميس المنصرم بقيادة د. ناجي الأصم.
وقال التجمع في بيان له امس، أن تلك المجموعة التي تحمل اسم التجمع في تزييف واضح، ورغبة كامنة في اختطاف التجمع بعد نتائج الانتخابات التي لم يعترفوا بها رغم مشاركتهم فيها، ولم تعترف بها كذلك قوى الحرية والتغيير، التي تدعي العمل من أجل التحول الديمقراطي وتضم في ذات الوقت مجموعة هربت من العملية الديمقراطية.
وأضافت: “بل وأنكى من ذلك أن قوى الحرية والتغيير استقبلت ذلك المؤتمر الصحفي بترحاب في تصريح لها مرحبة بما أسمته وحدة تجمع المهنيين ، وذلك يشير أيضا إلى الفشل الكبير لقوى الحرية والتغيير في تحقيق ما تدعو إليه من وحدة للقوى السياسية والثورية”.
واوضح ان ، تلك المجموعة التي تحدثت في المؤتمر الصحفي عما أسمته وحدة التجمع هي التي عملت على انقسام التجمع برفضها للانتخابات.
واتهم المجموعة بلدفع بأكذوبة أن خللا قد صاحب تلك العملية الانتخابية، وتابع: “هنالك صور وفيديوهات توضح تواجدهم لحظة الفرز”.
وأكد أن القائمة التي رفعتها تلك المجموعة وحددت فيها أسماء الأجسام المهنية تضم العديد من الأجسام الجديدة التي شكلت ما بعد الثورة، ولم تكن في الأصل ضمن تجمع المهنيين.
