الأحد 13 فبراير 2022 - 5:59
الخرطوم- هبة القاسم
كشف محافظبنك السودان المركزي محمد الفاتح زين العابدين، عن استيفاء )7( بنوك سودانية لشروط منح تراخيص “فيزا كارد” وباشرت تقديم خدماتها للأفراد والشركات، وقال إن البنوك السبعة هي )بنك المال المتحد- بنك قطر الوطني– بنك الخرطوم– بنك فيصل الإسلام- بنك أم درمان الوطني– بنك الجزيرة السوداني الأردني والبنك السوداني الفرنسي(.
وأضاف محافظ البنك المركزي في تصريح لـ)الصيحة(، أن المواطنين يمكنهم استخراج بطاقتي “فيزا كارد وماستر كارد” من البنك التجاري المقدم للخدمة بعد قيامهم بفتح حساب تحت مسمى )البطاقات العالمية( إذا كان عميلاً جديداً أو فتح حساباً فرعياً إذا كان عميلاً حالياً.
وحول مدى استفادة المواطنين من تلك البطاقات، قال إنّهم يستفيدون عالمياً سواء كانوا أفراداً أو شركات من خدمات الصراف الآلي العالمية من سحب وإيداع وتحويل, نقاط البيع, مواقع التجارة الإلكترونية وأيضاً عمليات الدفع بغرض الشراء من المتاجر ومن مواقع التجارة المتعددة والدفع مقابل الخدمات في جهات مختلفة )فنادق, مستشفيات ووكالات سفر(. وقال إن تلك البطاقات تمكن المواطن للاستفادة من الخدمات والسلع عبر بوابة الدفع الإلكتروني والقنوات الرسمية التي تتيحها داخلياً وخارجياً دون الحاجة إلى حيازة النقد الأجنبي “كاش”، وإجراء كافة المعاملات من دفع وتحويل دون الاضطرار لاستخدام السوق المُوازي )السوق الأسود( وغيرها من الأساليب المُخالفة للقانون والتي قد تضر بالاقتصاد السوداني، وأضاف قائلاً: قد تكون هذه الخدمات من المؤشرات الجيدة لتطوره لاندماج الجهاز المصرفي بالعالمية وجذب الاستثمار الخارجي وتوفير أرضية مُلائمة للقائمين بالاستثمارات، وكشف بأنّها تتيح للمستثمرين المحليين الارتباط بالأسواق العالمية للقيام بالمدفوعات وتحصيل القيم مقابل السلع مُباشرةً دون وسطاء أو أنشطة غير مرخصة.
الخرطوم- هبة القاسم
كشف محافظبنك السودان المركزي محمد الفاتح زين العابدين، عن استيفاء )7( بنوك سودانية لشروط منح تراخيص “فيزا كارد” وباشرت تقديم خدماتها للأفراد والشركات، وقال إن البنوك السبعة هي )بنك المال المتحد- بنك قطر الوطني– بنك الخرطوم– بنك فيصل الإسلام- بنك أم درمان الوطني– بنك الجزيرة السوداني الأردني والبنك السوداني الفرنسي(.
وأضاف محافظ البنك المركزي في تصريح لـ)الصيحة(، أن المواطنين يمكنهم استخراج بطاقتي “فيزا كارد وماستر كارد” من البنك التجاري المقدم للخدمة بعد قيامهم بفتح حساب تحت مسمى )البطاقات العالمية( إذا كان عميلاً جديداً أو فتح حساباً فرعياً إذا كان عميلاً حالياً.
وحول مدى استفادة المواطنين من تلك البطاقات، قال إنّهم يستفيدون عالمياً سواء كانوا أفراداً أو شركات من خدمات الصراف الآلي العالمية من سحب وإيداع وتحويل, نقاط البيع, مواقع التجارة الإلكترونية وأيضاً عمليات الدفع بغرض الشراء من المتاجر ومن مواقع التجارة المتعددة والدفع مقابل الخدمات في جهات مختلفة )فنادق, مستشفيات ووكالات سفر(. وقال إن تلك البطاقات تمكن المواطن للاستفادة من الخدمات والسلع عبر بوابة الدفع الإلكتروني والقنوات الرسمية التي تتيحها داخلياً وخارجياً دون الحاجة إلى حيازة النقد الأجنبي “كاش”، وإجراء كافة المعاملات من دفع وتحويل دون الاضطرار لاستخدام السوق المُوازي )السوق الأسود( وغيرها من الأساليب المُخالفة للقانون والتي قد تضر بالاقتصاد السوداني، وأضاف قائلاً: قد تكون هذه الخدمات من المؤشرات الجيدة لتطوره لاندماج الجهاز المصرفي بالعالمية وجذب الاستثمار الخارجي وتوفير أرضية مُلائمة للقائمين بالاستثمارات، وكشف بأنّها تتيح للمستثمرين المحليين الارتباط بالأسواق العالمية للقيام بالمدفوعات وتحصيل القيم مقابل السلع مُباشرةً دون وسطاء أو أنشطة غير مرخصة.