الأربعاء 11 أغسطس 2021 - 21:51
أعلن رئيس مجلس السيادة والقائد العام للجيش السوداني عبد الفتاح البرهان، عن مقتل 84 من عناصر الجيش، في عملية استعادة أراضي الفشقة من إثيوبيا.
وبدأ الجيش في نوفمبر 2020، يُعيد انتشاره في الفشقة الكبرى والفشقة الصغرى، مستعيدا نحو مليوني فدان من المساحات الزراعية الخصبة التي كان يفلحها إثيوبيين تحت حماية قوات ومليشيات بلادهم.
وقال البرهان، الذي خاطب جنود وضباط الفرقة السادسة مشاة بالفاشر بشمال دارفور إن "الجيش سيظل صمام أمان البلاد وعلى جاهزية تامة لحماية حدودها، حيث أنه قدم 84 شهيدا خلال عملية استعادة الفشقة".
وأشار إلى أن القوات المسلحة ستبقى في الفشقة لـ"الرد على أي عدوان يستهدف الأراضي السودانية".
ويُطالب السودان بتكثيف وضع العلامات الحدوية على الحدود الشرقية بين البلدين، وفقا لاتفاق 1902 الذى أكدته الخرطوم وأديس أبابا في 1972.
وتوترت العلاقات بين البلدين بعد عملية انتشار الجيش في الحدود الشرقية.
وقال البرهان إن الجيش "سيعمل مع الشركاء المدنيين وشركاء السلام خلال فترة الانتقال لبناء السودان ونشر السلام في ربوعه".
وتحدث القائد العام عن حرص قيادة القوات المسلحة على بناء جيش قوي وحديث.
ويضغط شركاء المدنيين في اتجاه دمج قوات الدعم السريع ومقاتلي تنظيمات الجبهة الثورية في الجيش ليكون جيش قومي بعقيدة عسكرية جديدة.
أعلن رئيس مجلس السيادة والقائد العام للجيش السوداني عبد الفتاح البرهان، عن مقتل 84 من عناصر الجيش، في عملية استعادة أراضي الفشقة من إثيوبيا.
وبدأ الجيش في نوفمبر 2020، يُعيد انتشاره في الفشقة الكبرى والفشقة الصغرى، مستعيدا نحو مليوني فدان من المساحات الزراعية الخصبة التي كان يفلحها إثيوبيين تحت حماية قوات ومليشيات بلادهم.
وقال البرهان، الذي خاطب جنود وضباط الفرقة السادسة مشاة بالفاشر بشمال دارفور إن "الجيش سيظل صمام أمان البلاد وعلى جاهزية تامة لحماية حدودها، حيث أنه قدم 84 شهيدا خلال عملية استعادة الفشقة".
وأشار إلى أن القوات المسلحة ستبقى في الفشقة لـ"الرد على أي عدوان يستهدف الأراضي السودانية".
ويُطالب السودان بتكثيف وضع العلامات الحدوية على الحدود الشرقية بين البلدين، وفقا لاتفاق 1902 الذى أكدته الخرطوم وأديس أبابا في 1972.
وتوترت العلاقات بين البلدين بعد عملية انتشار الجيش في الحدود الشرقية.
وقال البرهان إن الجيش "سيعمل مع الشركاء المدنيين وشركاء السلام خلال فترة الانتقال لبناء السودان ونشر السلام في ربوعه".
وتحدث القائد العام عن حرص قيادة القوات المسلحة على بناء جيش قوي وحديث.
ويضغط شركاء المدنيين في اتجاه دمج قوات الدعم السريع ومقاتلي تنظيمات الجبهة الثورية في الجيش ليكون جيش قومي بعقيدة عسكرية جديدة.