الأربعاء 23 فبراير 2022 - 18:39
جدّدت عضو مجلس السيادةالانتقالي د. سلمى عبد الجبار المبارك، إلتزام السودان برعاية وصون حقوق الإنسان التي أكدها الدين الحنيف وأصبحت مرتكزاً لأخلاق وعادات وقيم الشعب السوداني.
والتقت سلمى بمكتبها بالقصر الجمهوري اليوم، الخبير المستقل المعني بحقوق الإنسان أداما دينغ، بحضور مدير عام قوات الشرطة الفريق شرطة حقوقي عنان حامد محمد عمر، واطْلعَته على القرار الصادر من مجلس السيادة والخاص بتشكيل لجان تحقيق في كل الأحداث التي تلت إجراءات ٢٥ أكتوبر، وأكدت أن حق المحاكمة العادلة مكفول للجميع، وأوضحت أن الاعتقالات التي تمت مؤخراً كانت نتيجة لأوامر قبض ومواد جنائية دون تدخُّل من جانب الحكومة.
وطالبت عضو مجلس السيادة، مجلس حقوق الإنسان بالتواصل المستمر لدعم برامج بناء القدرات للمنظمات المهتمة بحقوق الإنسان، وعبرت عن تفاؤلِها بنجاح مثل هذه اللقاءات، ونوّهت إلى أن الاختلاف طبيعة بشرية، وأن التحلي بالروح الوطنية يُسهم في تجاوز الخلافات، وأضافت “ليس هناك أي حرمان لمُتهم في الحصول على المساعدة القانونية والمحاكمة العادلة وكافة الحقوق”.
جدّدت عضو مجلس السيادةالانتقالي د. سلمى عبد الجبار المبارك، إلتزام السودان برعاية وصون حقوق الإنسان التي أكدها الدين الحنيف وأصبحت مرتكزاً لأخلاق وعادات وقيم الشعب السوداني.
والتقت سلمى بمكتبها بالقصر الجمهوري اليوم، الخبير المستقل المعني بحقوق الإنسان أداما دينغ، بحضور مدير عام قوات الشرطة الفريق شرطة حقوقي عنان حامد محمد عمر، واطْلعَته على القرار الصادر من مجلس السيادة والخاص بتشكيل لجان تحقيق في كل الأحداث التي تلت إجراءات ٢٥ أكتوبر، وأكدت أن حق المحاكمة العادلة مكفول للجميع، وأوضحت أن الاعتقالات التي تمت مؤخراً كانت نتيجة لأوامر قبض ومواد جنائية دون تدخُّل من جانب الحكومة.
وطالبت عضو مجلس السيادة، مجلس حقوق الإنسان بالتواصل المستمر لدعم برامج بناء القدرات للمنظمات المهتمة بحقوق الإنسان، وعبرت عن تفاؤلِها بنجاح مثل هذه اللقاءات، ونوّهت إلى أن الاختلاف طبيعة بشرية، وأن التحلي بالروح الوطنية يُسهم في تجاوز الخلافات، وأضافت “ليس هناك أي حرمان لمُتهم في الحصول على المساعدة القانونية والمحاكمة العادلة وكافة الحقوق”.