الجمعة 13 أغسطس 2021 - 5:24
بحث عضو مجلس السيادة شمس الدين كباشي ورئيس البعثة المتكاملة في السودان فولكر بيرتس، دعم الأمم المتحدة للمفاوضات مع الحركة الشعبية - شمال وترتيبات وقف إطلاق النار المضمن في اتفاق السلام.
وعلقت الوساطة الجنوب سودانية في 15 يونيو الفائت التفاوض بين حكومة الانتقال والحركة الشعبية -شمال، دون أن تُحدد وقتاً لاستئناف العملية السلمية.
وقال بيرتس في تصريح صحفي، عقب لقاءه بكباشي، الخميس؛ إن "اللقاء تناول دور الأمم المتحدة في دعم عملية السلام مع الحركة الشعبية -شمال".
وأشار إلى أن النقاش بحث أيضًا ترتيبات اتفاق وقف إطلاق النار الذي أقره اتفاق السلام الموقع في 3 أكتوبر 2020.
ونص اتفاق السلام على وقف دائم لإطلاق النار يدخل حيز التنفيذ بعد 72 ساعة من لحظة التوقيع على الاتفاق، وبعده تُجرى عملية نزع السلام والتسريح وإعادة الدمج ثم الترتيبات الأمنية النهائية.
وقال بيرتس إن اللقاء استعرض الأوضاع الأمنية في إقليم دارفور والمنطقتين "جنوب كردفان والنيل الأزرق"، مشيرًا إلى أن المشاورات بشأن هذه المواضيع كانت مثمرة.
ويشهد إقليم دارفور بين الحين والآخر أعمال عنف قبلي نتيجة الصراع على الموارد المتمثلة في الزراعة والرعي.
بحث عضو مجلس السيادة شمس الدين كباشي ورئيس البعثة المتكاملة في السودان فولكر بيرتس، دعم الأمم المتحدة للمفاوضات مع الحركة الشعبية - شمال وترتيبات وقف إطلاق النار المضمن في اتفاق السلام.
وعلقت الوساطة الجنوب سودانية في 15 يونيو الفائت التفاوض بين حكومة الانتقال والحركة الشعبية -شمال، دون أن تُحدد وقتاً لاستئناف العملية السلمية.
وقال بيرتس في تصريح صحفي، عقب لقاءه بكباشي، الخميس؛ إن "اللقاء تناول دور الأمم المتحدة في دعم عملية السلام مع الحركة الشعبية -شمال".
وأشار إلى أن النقاش بحث أيضًا ترتيبات اتفاق وقف إطلاق النار الذي أقره اتفاق السلام الموقع في 3 أكتوبر 2020.
ونص اتفاق السلام على وقف دائم لإطلاق النار يدخل حيز التنفيذ بعد 72 ساعة من لحظة التوقيع على الاتفاق، وبعده تُجرى عملية نزع السلام والتسريح وإعادة الدمج ثم الترتيبات الأمنية النهائية.
وقال بيرتس إن اللقاء استعرض الأوضاع الأمنية في إقليم دارفور والمنطقتين "جنوب كردفان والنيل الأزرق"، مشيرًا إلى أن المشاورات بشأن هذه المواضيع كانت مثمرة.
ويشهد إقليم دارفور بين الحين والآخر أعمال عنف قبلي نتيجة الصراع على الموارد المتمثلة في الزراعة والرعي.
