الإثنين 14 مارس 2022 - 20:22
أكدت حركة تحرير السودان قيادة عبد الواحد نور الاثنين، أن رئيسها رفض مقابلة حاكم إقليم دارفور مني أركو مناوي في “جوبا” لأنه أحد شركاء انقلاب 25 أكتوبر.
ودعم مناوي الذي يرأس حركة جيش تحرير السودان ويتولى منصب حاكم إقليم دارفور القرارات التي أصدرها القائد العام للجيش السوداني في الخامس والعشرون من أكتوبر التي أطاحت بحكومة الحرية والتغيير، ووصفها بالقرارات التصحيحية.
وقال بيان أصدره المتحدث باسم حركة محمد عبد الرحمن الناير وصلت نسخته “سودان تربيون” “تداولت الكثير من المواقع الإلكترونية والناشطون خبر رفض عبد الواحد محمد أحمد النور رئيس ومؤسس حركة/ جيش تحرير السودان مقابلة مني أركو مناوي بجوبا، ودار لغط كثيف حول هذا الأمر”.
وأضاف ” الخبر صحيح، والرفض لم يأتِ لشخص مناوي، ولكن لأنه جزءًا من انقلاب 25 أكتوبر الذي رفضه شعبنا ونحن من بينهم فلا يمكن بأي حال من الأحوال الجلوس مع الانقلابيين أو داعميهم ، فالمعركة هي معركة إسقاط الانقلاب وليس الاعتراف به والتصالح معه”.
وتسيطر حركة تحرير السودان التي يقودها عبد الواحد نور على أجزاء من منطقة جبل مرة في إقليم دارفور وترفض التفاوض مع الحكومة الانتقالية وسبق أن أعلنت نيتها إطلاق مبادرة خاصة بالحوار السوداني داخل البلاد، دون ان تشرح تفاصيلها.
أكدت حركة تحرير السودان قيادة عبد الواحد نور الاثنين، أن رئيسها رفض مقابلة حاكم إقليم دارفور مني أركو مناوي في “جوبا” لأنه أحد شركاء انقلاب 25 أكتوبر.
ودعم مناوي الذي يرأس حركة جيش تحرير السودان ويتولى منصب حاكم إقليم دارفور القرارات التي أصدرها القائد العام للجيش السوداني في الخامس والعشرون من أكتوبر التي أطاحت بحكومة الحرية والتغيير، ووصفها بالقرارات التصحيحية.
وقال بيان أصدره المتحدث باسم حركة محمد عبد الرحمن الناير وصلت نسخته “سودان تربيون” “تداولت الكثير من المواقع الإلكترونية والناشطون خبر رفض عبد الواحد محمد أحمد النور رئيس ومؤسس حركة/ جيش تحرير السودان مقابلة مني أركو مناوي بجوبا، ودار لغط كثيف حول هذا الأمر”.
وأضاف ” الخبر صحيح، والرفض لم يأتِ لشخص مناوي، ولكن لأنه جزءًا من انقلاب 25 أكتوبر الذي رفضه شعبنا ونحن من بينهم فلا يمكن بأي حال من الأحوال الجلوس مع الانقلابيين أو داعميهم ، فالمعركة هي معركة إسقاط الانقلاب وليس الاعتراف به والتصالح معه”.
وتسيطر حركة تحرير السودان التي يقودها عبد الواحد نور على أجزاء من منطقة جبل مرة في إقليم دارفور وترفض التفاوض مع الحكومة الانتقالية وسبق أن أعلنت نيتها إطلاق مبادرة خاصة بالحوار السوداني داخل البلاد، دون ان تشرح تفاصيلها.