الأربعاء 4 مايو 2022 - 14:39
الضعين- أيوب ضيف الله محمد
زار والي شرق دارفور المكلف مولانا محمد آدم عبد الرحمن، محلية أبوكارنكا للمعايدة، يرافقه الإدارة الاهلية من قبيلة الرزيقاتوبعض اعيان الولاية، وكان في استقبالهم ناظر عموم المعاليا الناظر محمد أحمد الصافي والعمد من الإدارة الأهلية، وذلك في إطار التواصل الاجتماعي.
ودعا الوالي لدى مخاطبته الحاضرين، الجميع إلى التماسك والتعاضد ونبذ القبلية والجهوية التي تمزق النسيج الإجتماعي والسعي إلى التآخي وتقريب وجهات النظر وعزل ومحاربة كل من يريد الوقيعة بين الأشقاء من القبيلتين اللتين لهما علاقات أزلية وتصاهر منذ تاريخ بعيد، وقال “لذلك يجب المحافظة عليه لكي لا يُمزق بأفعال المتفلتين ويرجعون البلاد إلى المربع الأول ويفقدونها التنمية والعمران بسبب الصرف على السيولة الأمنية”، وناشد الوالي جميع الإدارة الأهلية ألا تتهاون مع المجرم ولا تتوسط له عند إلقاء القبض عليه وأن تتركه للقانون.
وفي سياق آخر، التزم الوالي بتنفيذ بعض الخدمات الأساسية خاصة بأربعة كليو توصيل لشبكة المياه داخل أبو كارنكا.
من جانبه، أكد ناظر عموم المعاليا الناظر محمد أحمد الصافي، الوقوف مع حكومة الولاية ولجنة أمنها في تعزيز مسيرة الأمن والاستقرار، وشدد على عدم التستر على المجرمين وتطبيق العدالة عليهم حتى لا يجروا البلد إلى المربع الأول، ونوه إلى أن الحرب خلفت الدمار والخراب والأيتام والأرامل “لذلك يجب المحافظة على الأمن والاستقرار ومحاربة الظواهر السالبة التي تزعزع مسيرة الأمن والاستقرار”، وأشاد بدور الأجهزة الأمنية في عملية فرض هيبة الدولة وسيادة حكم القانون.
والتزم الناظر بقيادة مبادرة لرأب الصدع وإرساء دعائم الأمن والسلام بربوع دارفور خاصة غرب دارفور حتى تتعافى من إزهاق الأرواح والإتجاه نحو التنمية.
من جهته، ثمن وكيل ناظر عموم الرزيقات الفاضل سعيد، حفاوة الاستقبال، وأكد أنه لا رجعة للمربع الأول وهو الحرب التي أرقت المجتمع وعطلت مسيرة التنمية وباعدت بين الأشقاء من قبيلتي الرزيقات والمعاليا الذين لهم تاريخ ضارب في الجذور بجانب التصاهر، وأعلن الإلتزام الكامل والسعي للتشاور والتحاور لتعزيز مسيرة الأمن والاستقرار.
بدورهم، أكد عدد من القيادات من الإدارة الأهلية، المضي قدماً نحو مسيرة الأمن والاستقرار والتعاون مع القوات النظامية في محاربة الظواهر السالبة التي تهدد سلامة المواطنين خاصة المتفلتين بين الطرفين معاليا ورزيقات حتى تكون الولاية آمنة مستقرة تتجه نحو التنمية للحاق برصيفاتها من ولايات السودان الأخرى.
الضعين- أيوب ضيف الله محمد
زار والي شرق دارفور المكلف مولانا محمد آدم عبد الرحمن، محلية أبوكارنكا للمعايدة، يرافقه الإدارة الاهلية من قبيلة الرزيقاتوبعض اعيان الولاية، وكان في استقبالهم ناظر عموم المعاليا الناظر محمد أحمد الصافي والعمد من الإدارة الأهلية، وذلك في إطار التواصل الاجتماعي.
ودعا الوالي لدى مخاطبته الحاضرين، الجميع إلى التماسك والتعاضد ونبذ القبلية والجهوية التي تمزق النسيج الإجتماعي والسعي إلى التآخي وتقريب وجهات النظر وعزل ومحاربة كل من يريد الوقيعة بين الأشقاء من القبيلتين اللتين لهما علاقات أزلية وتصاهر منذ تاريخ بعيد، وقال “لذلك يجب المحافظة عليه لكي لا يُمزق بأفعال المتفلتين ويرجعون البلاد إلى المربع الأول ويفقدونها التنمية والعمران بسبب الصرف على السيولة الأمنية”، وناشد الوالي جميع الإدارة الأهلية ألا تتهاون مع المجرم ولا تتوسط له عند إلقاء القبض عليه وأن تتركه للقانون.
وفي سياق آخر، التزم الوالي بتنفيذ بعض الخدمات الأساسية خاصة بأربعة كليو توصيل لشبكة المياه داخل أبو كارنكا.
من جانبه، أكد ناظر عموم المعاليا الناظر محمد أحمد الصافي، الوقوف مع حكومة الولاية ولجنة أمنها في تعزيز مسيرة الأمن والاستقرار، وشدد على عدم التستر على المجرمين وتطبيق العدالة عليهم حتى لا يجروا البلد إلى المربع الأول، ونوه إلى أن الحرب خلفت الدمار والخراب والأيتام والأرامل “لذلك يجب المحافظة على الأمن والاستقرار ومحاربة الظواهر السالبة التي تزعزع مسيرة الأمن والاستقرار”، وأشاد بدور الأجهزة الأمنية في عملية فرض هيبة الدولة وسيادة حكم القانون.
والتزم الناظر بقيادة مبادرة لرأب الصدع وإرساء دعائم الأمن والسلام بربوع دارفور خاصة غرب دارفور حتى تتعافى من إزهاق الأرواح والإتجاه نحو التنمية.
من جهته، ثمن وكيل ناظر عموم الرزيقات الفاضل سعيد، حفاوة الاستقبال، وأكد أنه لا رجعة للمربع الأول وهو الحرب التي أرقت المجتمع وعطلت مسيرة التنمية وباعدت بين الأشقاء من قبيلتي الرزيقات والمعاليا الذين لهم تاريخ ضارب في الجذور بجانب التصاهر، وأعلن الإلتزام الكامل والسعي للتشاور والتحاور لتعزيز مسيرة الأمن والاستقرار.
بدورهم، أكد عدد من القيادات من الإدارة الأهلية، المضي قدماً نحو مسيرة الأمن والاستقرار والتعاون مع القوات النظامية في محاربة الظواهر السالبة التي تهدد سلامة المواطنين خاصة المتفلتين بين الطرفين معاليا ورزيقات حتى تكون الولاية آمنة مستقرة تتجه نحو التنمية للحاق برصيفاتها من ولايات السودان الأخرى.