الخميس 19 مايو 2022 - 19:16
التقى عضو مجلس السيادة الإنتقالي رئيس الجبهة الثورية الدكتور الهادي إدريس يحي بقاعة الصداقة اليوم، بلجنة حكماء السودان، بحضور عضو المجلس الدكتور عبد الباقي عبدالقادر الزبير.
وقال أسامة سعيد الناطق الرسمي بأسم الجبهة الثورية، في تصريح صحفي ” إن اللقاء ناقش مشروع الرؤية الوطنية العميقة لجذور الأزمة المقدمة من اللجنة.
وأشار إلى تطابق وجهات النظر حول العديد من القضايا وتأسيس رؤية لمناقشة أولويات المرحلة الراهنة، واتفاق كل فرقاء السودان بشأن مائدة مستديرة وصولاً لحلول سودانية سودانية تجنب البلاد خطر التمزق والانزلاق ، موضحاً أن قيادات الجبهة الثورية تواصل لقاءاتها مع كل القوى السياسية والمجتمعية بهدف التوصل لرؤية مشتركة لحل المشكلة والأزمة السياسية الراهنة.
فيما قال بروفيسور علاء الدين الزاكي عضو مجلس حكماء السودان ، إن اللقاء تطرق إلى قضايا الوضع الراهن والسبل الكفيلة لحل الأزمة السياسية السودانية ‘ مضيفاً أن لجنة الحكماء طرحت رؤيتها للحل.
وأضاف وجدنا تفهماً عميقاً من قيادة الجبهة الثورية وتطابقت وجهات النظر حول مجمل القضايا المطروحة، وصولاً لتفاهمات تسهم في معالجة مشاكل البلاد بعيداً عن الحلول الوافدة.
التقى عضو مجلس السيادة الإنتقالي رئيس الجبهة الثورية الدكتور الهادي إدريس يحي بقاعة الصداقة اليوم، بلجنة حكماء السودان، بحضور عضو المجلس الدكتور عبد الباقي عبدالقادر الزبير.
وقال أسامة سعيد الناطق الرسمي بأسم الجبهة الثورية، في تصريح صحفي ” إن اللقاء ناقش مشروع الرؤية الوطنية العميقة لجذور الأزمة المقدمة من اللجنة.
وأشار إلى تطابق وجهات النظر حول العديد من القضايا وتأسيس رؤية لمناقشة أولويات المرحلة الراهنة، واتفاق كل فرقاء السودان بشأن مائدة مستديرة وصولاً لحلول سودانية سودانية تجنب البلاد خطر التمزق والانزلاق ، موضحاً أن قيادات الجبهة الثورية تواصل لقاءاتها مع كل القوى السياسية والمجتمعية بهدف التوصل لرؤية مشتركة لحل المشكلة والأزمة السياسية الراهنة.
فيما قال بروفيسور علاء الدين الزاكي عضو مجلس حكماء السودان ، إن اللقاء تطرق إلى قضايا الوضع الراهن والسبل الكفيلة لحل الأزمة السياسية السودانية ‘ مضيفاً أن لجنة الحكماء طرحت رؤيتها للحل.
وأضاف وجدنا تفهماً عميقاً من قيادة الجبهة الثورية وتطابقت وجهات النظر حول مجمل القضايا المطروحة، وصولاً لتفاهمات تسهم في معالجة مشاكل البلاد بعيداً عن الحلول الوافدة.