الخميس 19 مايو 2022 - 21:44
بعد اكتشافه أنه اقترن بشقيقة زوجته المفترضة، قام مواطن سعودي برفع دعوى قضائية ضد زوجته و أسرتها مطالبا برد مهرها البالغ 65 ألف ريال سعودي، وسجن شقيقتها.
وفي التفاصيل، استعان شاب سعودي بوالدته لخطبة فتاة من إحدى القبائل بالسعودية التي تجري العادة فيها الا يشاهد الخاطب وجه خطيبته طيلة فترة الخطوبة، وبسبب انعدام معرفة الأم بعائلة الفتاة، قامت العائلة بعرض فتاتهم الكبرى المتزوجة والتي تتمتع بالجمال، على الام,كونها العروس، فما أن رأتها الأم حتى اعجبت بها وطلبت يدها لابنها.
وتم الزفاف بعد ان قدم العريس لها مهرا يقدر بـ 65 ألف ريال سعودي، وعندما حضر كاتب عقد النكاح، وقعت الفتاه الكبرى على قبولها على الزواج، وبعد مرور أسبوع كامل اكتشف الزوج ووالدته ان زوجته ماهي الا اخت الفتاة التي راتها و التي وقعت على عقد النكاح أيضا.
وعندما اكتشف الزوج لعبة زوجته وعائلتها، إعادها إليهم، لكنهم رفضوا استلامها خاصة أنها مكثت 7 أيام عنده بالإضافة إلى أن الفتاة الكبرى التي رأتها أمه، متزوجة و لديها اطفال.
وبدوره، علق محامي العريس قائلا أنه يتوقع أن يأمر القاضي بفسخ الزواج، لأنه بني على باطل وتدليس، مشيراً إلى الآلم النفسي الذي أصيبت به العروس خاصة وأنه لم يمضي على زواجها الا أسبوعا.
بعد اكتشافه أنه اقترن بشقيقة زوجته المفترضة، قام مواطن سعودي برفع دعوى قضائية ضد زوجته و أسرتها مطالبا برد مهرها البالغ 65 ألف ريال سعودي، وسجن شقيقتها.
وفي التفاصيل، استعان شاب سعودي بوالدته لخطبة فتاة من إحدى القبائل بالسعودية التي تجري العادة فيها الا يشاهد الخاطب وجه خطيبته طيلة فترة الخطوبة، وبسبب انعدام معرفة الأم بعائلة الفتاة، قامت العائلة بعرض فتاتهم الكبرى المتزوجة والتي تتمتع بالجمال، على الام,كونها العروس، فما أن رأتها الأم حتى اعجبت بها وطلبت يدها لابنها.
وتم الزفاف بعد ان قدم العريس لها مهرا يقدر بـ 65 ألف ريال سعودي، وعندما حضر كاتب عقد النكاح، وقعت الفتاه الكبرى على قبولها على الزواج، وبعد مرور أسبوع كامل اكتشف الزوج ووالدته ان زوجته ماهي الا اخت الفتاة التي راتها و التي وقعت على عقد النكاح أيضا.
وعندما اكتشف الزوج لعبة زوجته وعائلتها، إعادها إليهم، لكنهم رفضوا استلامها خاصة أنها مكثت 7 أيام عنده بالإضافة إلى أن الفتاة الكبرى التي رأتها أمه، متزوجة و لديها اطفال.
وبدوره، علق محامي العريس قائلا أنه يتوقع أن يأمر القاضي بفسخ الزواج، لأنه بني على باطل وتدليس، مشيراً إلى الآلم النفسي الذي أصيبت به العروس خاصة وأنه لم يمضي على زواجها الا أسبوعا.