الخميس 19 مايو 2022 - 21:44
ذكرت وسائل إعلام سودانية، اليوم، أنّ قاضي المحكمة في قضية «قتل المتظاهرين»، تسلم تقريرا طبيا من محامي الرئيس السابق عمر البشير، أوضح أنّ حالته خطيرة وتتدهور.
وأضافت وسائل الإعلام المحلية، أنّ التقرير الذي قدّمه محامي البشير، أوضح أنّ الرئيس السابق يعاني من أوضاع صحية صعبة، ولديه العديد من الأعراض المرضية، وهي ارتفاع في ضغط الدم، وتغير لون الجلد، وتورم في القدمين.
وردت هيئة الاتهام السودانية على التقرير الطبي المقدم، بإحالة البشير إلى لجنة طبية للكشف عليه «القومسيون الطبي»، للكشف عليه والوقوف على حقيقة العمر، والتأكد من حقيقته أو نفيه.
القضايا المرفوعة ضد البشير
يذكر أنّ المحكمة التي تنظر قضية قتل المتظاهرين المتورط فيها الرئيس السوداني السابق، أرسلت خطابا إلى المستشفى، للوقوف على الحالة الصحية للبشير ومعرفة إذا كان لديه القدرة الصحية الكافية للمثول أمام جلسات محاكمة قتل المتظاهرين.
ويواجه الرئيس السابق اتهامات مع نائبه علي عثمان، وقياديين بنظامه، وأحمد هارون والفاتح عز الدين، على خلفية الاحتجاجات التي خرج بها السودانيون، وانتهت بالإطاحة بالرئيس السوداني الذي ظل موجودا في الحكم قرابة الأربعين عاما.
يذكر أنّ محامي الرئيس السابق البشير، طلب أكثر من مرة نقله إلى مستشفى خاص مملوك للجيش، وتمت الاستجابة له، خاصة بعد إصابته بفيروس كورونا المستجد، ومعاناته من مرض ارتفاع ضغط الدم.
ونقل البشير، في يناير الماضي، من سجن كوبرل مستشفى السلاح الطبي، الواقعة في منطقة أم درمان غربي الخرطوم، لاستكمال خضوعه لعدة فحوصات طبية، حيث تسبب وجود البشير خارج السكن لتلقي العلاج بمستشفى السلاح الطبي، في حالة من الغضب بين عموم السودانيين، وسط أنباء تفيد بوضعه تحت الإقامة الجبرية بمنزله، والتي جاءت متزامنة مع إطلاق السلطات السودانية سراح مجموعة كبيرة من قادة نظامه.
ذكرت وسائل إعلام سودانية، اليوم، أنّ قاضي المحكمة في قضية «قتل المتظاهرين»، تسلم تقريرا طبيا من محامي الرئيس السابق عمر البشير، أوضح أنّ حالته خطيرة وتتدهور.
وأضافت وسائل الإعلام المحلية، أنّ التقرير الذي قدّمه محامي البشير، أوضح أنّ الرئيس السابق يعاني من أوضاع صحية صعبة، ولديه العديد من الأعراض المرضية، وهي ارتفاع في ضغط الدم، وتغير لون الجلد، وتورم في القدمين.
وردت هيئة الاتهام السودانية على التقرير الطبي المقدم، بإحالة البشير إلى لجنة طبية للكشف عليه «القومسيون الطبي»، للكشف عليه والوقوف على حقيقة العمر، والتأكد من حقيقته أو نفيه.
القضايا المرفوعة ضد البشير
يذكر أنّ المحكمة التي تنظر قضية قتل المتظاهرين المتورط فيها الرئيس السوداني السابق، أرسلت خطابا إلى المستشفى، للوقوف على الحالة الصحية للبشير ومعرفة إذا كان لديه القدرة الصحية الكافية للمثول أمام جلسات محاكمة قتل المتظاهرين.
ويواجه الرئيس السابق اتهامات مع نائبه علي عثمان، وقياديين بنظامه، وأحمد هارون والفاتح عز الدين، على خلفية الاحتجاجات التي خرج بها السودانيون، وانتهت بالإطاحة بالرئيس السوداني الذي ظل موجودا في الحكم قرابة الأربعين عاما.
يذكر أنّ محامي الرئيس السابق البشير، طلب أكثر من مرة نقله إلى مستشفى خاص مملوك للجيش، وتمت الاستجابة له، خاصة بعد إصابته بفيروس كورونا المستجد، ومعاناته من مرض ارتفاع ضغط الدم.
ونقل البشير، في يناير الماضي، من سجن كوبرل مستشفى السلاح الطبي، الواقعة في منطقة أم درمان غربي الخرطوم، لاستكمال خضوعه لعدة فحوصات طبية، حيث تسبب وجود البشير خارج السكن لتلقي العلاج بمستشفى السلاح الطبي، في حالة من الغضب بين عموم السودانيين، وسط أنباء تفيد بوضعه تحت الإقامة الجبرية بمنزله، والتي جاءت متزامنة مع إطلاق السلطات السودانية سراح مجموعة كبيرة من قادة نظامه.
