الثلاثاء 21 يونيو 2022 - 15:03
دعا الفريق أول محمد حمدان دقلو نائب رئيس مجلس السيادة الانتقالي، الإدارات الأهلية بالجنينة إلى التأسي بما كان عليه زعماء المنطقة في السابق، من تسامح وتعاون ورتق للنسيج اجتماعي، مشيدا بدور المرحوم السطان سعد سلطان عموم دار مساليت الريادي في لم شمل كافة قبائل ولاية غرب دارفور، وحكمته في منع الاحتكاكات والصراعات بينهم.
وطالب دقلو قيادات المساليت بأن يحذوا حذو السابقين وان يكونوا أنموذجا لإصلاح المجتمع.
وشدد دقلو خلال مخاطبته جمع كبير من مكونات مدينة الجنينة، بدار السلطان الطاهر سعد عبدالرحمن أمس بحضور عضوي السيادة دكتور الهادي إدريس والأستاذ الطاهر أبوبكر حجر ووالي الولاية خميس عبدالله أبكر وسلطان عموم قبائل دار مساليت، شدد على ضرورة اهتمام قادة الإدارات الأهلية بالعمل بما يحقق مطالب وآمال واهداف المواطنين في حياة كريمة وجمع الصف والوحدة بين جميع المكونات، وذلك بالمتابعة الدائمة واللصيقة وتلمس قضاياهم والسعي لحلها، وجدد دقلو الدعوة إلى نبذ القبلية والجهوية والعنصرية والاجندة الخارجية.
وقال "تركنا الحوار في الخرطوم، وجئنا لولاية غرب دارفور من أجل تحقيق السلام والاستقرار والمصالحات بين كافة القبائل المتنازعة، وعودة طوعية واختيارية للنازحين، داعيا الإدارات الأهلية المساعدة في حل هذه الاشكالات، وأضاف يجب أن نقبل ونرضى بعضنا بالبعض.
دعا الفريق أول محمد حمدان دقلو نائب رئيس مجلس السيادة الانتقالي، الإدارات الأهلية بالجنينة إلى التأسي بما كان عليه زعماء المنطقة في السابق، من تسامح وتعاون ورتق للنسيج اجتماعي، مشيدا بدور المرحوم السطان سعد سلطان عموم دار مساليت الريادي في لم شمل كافة قبائل ولاية غرب دارفور، وحكمته في منع الاحتكاكات والصراعات بينهم.
وطالب دقلو قيادات المساليت بأن يحذوا حذو السابقين وان يكونوا أنموذجا لإصلاح المجتمع.
وشدد دقلو خلال مخاطبته جمع كبير من مكونات مدينة الجنينة، بدار السلطان الطاهر سعد عبدالرحمن أمس بحضور عضوي السيادة دكتور الهادي إدريس والأستاذ الطاهر أبوبكر حجر ووالي الولاية خميس عبدالله أبكر وسلطان عموم قبائل دار مساليت، شدد على ضرورة اهتمام قادة الإدارات الأهلية بالعمل بما يحقق مطالب وآمال واهداف المواطنين في حياة كريمة وجمع الصف والوحدة بين جميع المكونات، وذلك بالمتابعة الدائمة واللصيقة وتلمس قضاياهم والسعي لحلها، وجدد دقلو الدعوة إلى نبذ القبلية والجهوية والعنصرية والاجندة الخارجية.
وقال "تركنا الحوار في الخرطوم، وجئنا لولاية غرب دارفور من أجل تحقيق السلام والاستقرار والمصالحات بين كافة القبائل المتنازعة، وعودة طوعية واختيارية للنازحين، داعيا الإدارات الأهلية المساعدة في حل هذه الاشكالات، وأضاف يجب أن نقبل ونرضى بعضنا بالبعض.