الثلاثاء 21 يونيو 2022 - 22:39
نفي المهندس صديق الصادق المهدي مساعد رئيس حزب الامة والقيادي بقوى الحرية والتغيير المجلس المركزي مشاركة قوي الحرية والتغيير المجلس المركزي، في فض اعتصام القياده العامه، مؤكدا ان كل من لديه دليل أن يقدمه للعدالة.
وقال في ندوة )الحوار السوداني السوداني.. جدلية المشاركة والرفض( بمؤسسة ميلودي برس العالمية، إن الوضع الحالي بعد تجاوز ازماته يمكن ان يقود الى وضع افضل، خاصه وان السودان به ثروات كبيرة تمكنه من النهوض، مشيرا الى انه على السودانيين إداره التنوع بصوره أفضل وأن يكون بيننا تراضي كامل وان نؤسس لديمقراطية شاملة وفق قواعد يتم تبنيها تحقق مشاركة الجميع في السلطة.
وقال انه لابد من تحقيق التنميه المتوازنة وان تكون المساواة هي أساس المواطنه وقال إن بعض الشواهد في تاريخ السودان ليست كلها سالبه بل هناك كثير من الإيجابيات.
الى ذلك اكد المحامي والخبير القانوني معاوية خضر الأمين، إن سياسة )لا تفاوض لا مساومة لا حوار( لاتناسب الواقع الذي تعيشه البلاد وإن الحوار هو الوسيلة الوحيدة لمعالجة قضايا السودان، مشيرا إلى أن المكون العسكري له دور فاعل في إحداث التغيير.
وقال إن قوات الدعم السريع لا يمكن حلها بل يجب تطويرها من أجل تحقيق التنمية الاجتماعية والنهضة وهي تسند الجيش وهي قوات لها ما يماثلها في كل الدول.
وتساءل خضر في المنتدى عن )هل مشكلتنا الآن هي حل الدعم السريع؟(، مطالبا بضرورة انتهاج منهج سياسة زيادة الإنتاج لحل كل مشاكل المواطنين، وخلص معاوية إلى أن كل الذين لا ينتمون إلى أحزاب تم إبعادهم خلال فترة حكم قوى الحرية والتغيير، منوها الى أن السياسة هي فن الممكن وكل الذين يهاترون لا يصلحون للسياسة بل نحتاج إلى الحكمة.
وقال إن قوى إعلان الحرية والتغيير أدارت البلاد بدون حنكة وإنه آن الأوان لقيادة حوار مباشر وتكوين شراكة بين العساكر والمدنيين من خلال حل وسط، وان نترك سياسة التشكيك والتخوين، داعيا الجميع للمشاركة في الحوار، مؤكدا أنه من أنصار الهبوط الناعم لأن السياسة تحتاج إلى المرونة، وقال )إن علاقاتنا مع دول العالم يجب أن تكون أفضل وإنني من أنصار إقامة علاقة مع دولة اسرائيل من خلال تفاوض مباشر في الحدود الممكنة حتى نخرج من الوضع الذي نعيشه الآن(.
وقال علينا أن نقبل ببعض ونضع حلولا لكل مشاكل السودان وأن كل الممانعة غير مبررة وعلينا وضع السودان في المقدمة.
نفي المهندس صديق الصادق المهدي مساعد رئيس حزب الامة والقيادي بقوى الحرية والتغيير المجلس المركزي مشاركة قوي الحرية والتغيير المجلس المركزي، في فض اعتصام القياده العامه، مؤكدا ان كل من لديه دليل أن يقدمه للعدالة.
وقال في ندوة )الحوار السوداني السوداني.. جدلية المشاركة والرفض( بمؤسسة ميلودي برس العالمية، إن الوضع الحالي بعد تجاوز ازماته يمكن ان يقود الى وضع افضل، خاصه وان السودان به ثروات كبيرة تمكنه من النهوض، مشيرا الى انه على السودانيين إداره التنوع بصوره أفضل وأن يكون بيننا تراضي كامل وان نؤسس لديمقراطية شاملة وفق قواعد يتم تبنيها تحقق مشاركة الجميع في السلطة.
وقال انه لابد من تحقيق التنميه المتوازنة وان تكون المساواة هي أساس المواطنه وقال إن بعض الشواهد في تاريخ السودان ليست كلها سالبه بل هناك كثير من الإيجابيات.
الى ذلك اكد المحامي والخبير القانوني معاوية خضر الأمين، إن سياسة )لا تفاوض لا مساومة لا حوار( لاتناسب الواقع الذي تعيشه البلاد وإن الحوار هو الوسيلة الوحيدة لمعالجة قضايا السودان، مشيرا إلى أن المكون العسكري له دور فاعل في إحداث التغيير.
وقال إن قوات الدعم السريع لا يمكن حلها بل يجب تطويرها من أجل تحقيق التنمية الاجتماعية والنهضة وهي تسند الجيش وهي قوات لها ما يماثلها في كل الدول.
وتساءل خضر في المنتدى عن )هل مشكلتنا الآن هي حل الدعم السريع؟(، مطالبا بضرورة انتهاج منهج سياسة زيادة الإنتاج لحل كل مشاكل المواطنين، وخلص معاوية إلى أن كل الذين لا ينتمون إلى أحزاب تم إبعادهم خلال فترة حكم قوى الحرية والتغيير، منوها الى أن السياسة هي فن الممكن وكل الذين يهاترون لا يصلحون للسياسة بل نحتاج إلى الحكمة.
وقال إن قوى إعلان الحرية والتغيير أدارت البلاد بدون حنكة وإنه آن الأوان لقيادة حوار مباشر وتكوين شراكة بين العساكر والمدنيين من خلال حل وسط، وان نترك سياسة التشكيك والتخوين، داعيا الجميع للمشاركة في الحوار، مؤكدا أنه من أنصار الهبوط الناعم لأن السياسة تحتاج إلى المرونة، وقال )إن علاقاتنا مع دول العالم يجب أن تكون أفضل وإنني من أنصار إقامة علاقة مع دولة اسرائيل من خلال تفاوض مباشر في الحدود الممكنة حتى نخرج من الوضع الذي نعيشه الآن(.
وقال علينا أن نقبل ببعض ونضع حلولا لكل مشاكل السودان وأن كل الممانعة غير مبررة وعلينا وضع السودان في المقدمة.