السبت 25 يونيو 2022 - 15:39
الفريق أول محمد حمدان دقلو
طالب نائب رئيس مجلس السيادة الانتقالي الفريق أول محمد حمدان دقلو ، مواطني الجنينة بمحاربة مروجي الفتن وتجار الحروب والازمات، الذين ظلوا يؤججون الصراعات بين مكونات الولاية.
وأوضح خلال مخاطبته المصلين بمجسد الشرطة العتيق بالجنينة عقب صلاة الجمعة، أن المتخاصمين الذين دار بينهم القتال من القبائل المختلفة، لديهم رغبة أكيدة في تحقيق السلام والمصالحة فيما بينهم، إلا أن تجار الحرب ومن وصفهم بالجوكية يقفون عائقا دون تحقيق السلام والتعايش السلمي ،لافتاً إلى قرب التوقيع على الصلح بين المساليت والعرب، وقال نريد سلاماً حقيقياً يحقق الأمن والاستقرار، ويطوي الخلافات والمشاكل بينهم، لا سلام سياسي.
وطالب سيادته مستخدمي الوسائط الإجتماعية بأن يعلو مصلحة الوطن وأن يتقوا الله فيما يقولون، واستشهد بقول الله تعالي” وما يلفظ من قول إلا لديه رقيب عتيد” ، وأنهم مسؤلون أمام الله عما يقولون.
وقال دقلو أننا جئنا لهذه الولاية من أجل إجراء المصالحات، وفرض هيبة الدولة وعلى المواطنين المساعدة في تحقيق السلام بالكشف عن مروج الفتن والمتآمرين والمتاجرين بدماء الناس والجواسيس حتى لا يفلتوا من العقاب، وأضاف قائلاً “نحن كلنا مسلمين ومن أصل واحد لم الإقتتال بيننا، ينبغي أن نتبع أوامر الله وأتباع نواهيه”.
ودعا دقلو إلى ضرورة مراجعة الحسابات الأسرية، ومراقبة الأبناء في كل حياتهم مؤكداً خطورة المخدرات على مستقبل البناء، وعلى أمن واستقرار البلاد.
الفريق أول محمد حمدان دقلو
طالب نائب رئيس مجلس السيادة الانتقالي الفريق أول محمد حمدان دقلو ، مواطني الجنينة بمحاربة مروجي الفتن وتجار الحروب والازمات، الذين ظلوا يؤججون الصراعات بين مكونات الولاية.
وأوضح خلال مخاطبته المصلين بمجسد الشرطة العتيق بالجنينة عقب صلاة الجمعة، أن المتخاصمين الذين دار بينهم القتال من القبائل المختلفة، لديهم رغبة أكيدة في تحقيق السلام والمصالحة فيما بينهم، إلا أن تجار الحرب ومن وصفهم بالجوكية يقفون عائقا دون تحقيق السلام والتعايش السلمي ،لافتاً إلى قرب التوقيع على الصلح بين المساليت والعرب، وقال نريد سلاماً حقيقياً يحقق الأمن والاستقرار، ويطوي الخلافات والمشاكل بينهم، لا سلام سياسي.
وطالب سيادته مستخدمي الوسائط الإجتماعية بأن يعلو مصلحة الوطن وأن يتقوا الله فيما يقولون، واستشهد بقول الله تعالي” وما يلفظ من قول إلا لديه رقيب عتيد” ، وأنهم مسؤلون أمام الله عما يقولون.
وقال دقلو أننا جئنا لهذه الولاية من أجل إجراء المصالحات، وفرض هيبة الدولة وعلى المواطنين المساعدة في تحقيق السلام بالكشف عن مروج الفتن والمتآمرين والمتاجرين بدماء الناس والجواسيس حتى لا يفلتوا من العقاب، وأضاف قائلاً “نحن كلنا مسلمين ومن أصل واحد لم الإقتتال بيننا، ينبغي أن نتبع أوامر الله وأتباع نواهيه”.
ودعا دقلو إلى ضرورة مراجعة الحسابات الأسرية، ومراقبة الأبناء في كل حياتهم مؤكداً خطورة المخدرات على مستقبل البناء، وعلى أمن واستقرار البلاد.
