الثلاثاء 28 يونيو 2022 - 21:07
حرر الجيش السوداني مستوطنة برخت التي تُعد آخر معاقل القوات الإثيوبية داخل الحدود الشرقية، ليحكم بذلك سيطرته الكلية على الفشقة الكبرى؛ فيما تُجرى مواجهات عنيفة لاستعادة مناطق أخرى.
وتأتي هذه التطورات بعد إعلان الخرطوم عن إعدام جيش أديس أبابا لـ 7 جنود ومواطنا مدنيا، بعد أسرهم وعرض جثثهم على الملأ.
وقالت مصادر عسكرية، لـ “سودان تربيون”، الثلاثاء؛ إن “الجيش السوداني خاض معارك عنيفة مع القوات الإثيوبية عند مستوطنة برخت التي استطاع تحريرها، ليسيطر بذلك على جميع مناطق الفشقة الكبرى”.
وأشارت إلى أن مستوطنة برخت التي شُيدت في 1995 تُعد من أكبر المستوطنات التي أقامتها إثيوبيا داخل الأراضي السودانية بعد طرد سكانها بقوة السلاح، كما جرى أسر عدد من الجنود الإثيوبيين من المستوطنة المحررة.
وكشفت المصادر عن استعادة الجيش جبل “تسفاي عدوي”، إضافة إلى منطقة قلع اللبان بمحلية القريشة التي رُفع فيها العلم السوداني وانتشر فيها الجيش كما تم تعيين قائد عسكري بالموقع.
وقالت المصادر العسكرية إن المواجهات بين الجيش السوداني والإثيوبي المدعوم من مليشيات قومية الأمهرا، لا تزال مستمرة، في عدد من مناطق الشريط الحدودي.
ورصدت “سودان تربيون” تحليق سلاح الجو السوداني والطيران الحربي في مناطق بالفشقة الكبرى والفشقة الصغرى، وتنفيذه طلعات جوية لتعزيز تقدم القوات البرية.
والأسبوع الفائت، أرسل إثيوبيا تعزيزات عسكرية إلى داخل المناطق السودانية بغرض إسناد مزارعو قومية الأمهرا التي كانوا يتأهبون لفلاحة المساحات المستردة.
حرر الجيش السوداني مستوطنة برخت التي تُعد آخر معاقل القوات الإثيوبية داخل الحدود الشرقية، ليحكم بذلك سيطرته الكلية على الفشقة الكبرى؛ فيما تُجرى مواجهات عنيفة لاستعادة مناطق أخرى.
وتأتي هذه التطورات بعد إعلان الخرطوم عن إعدام جيش أديس أبابا لـ 7 جنود ومواطنا مدنيا، بعد أسرهم وعرض جثثهم على الملأ.
وقالت مصادر عسكرية، لـ “سودان تربيون”، الثلاثاء؛ إن “الجيش السوداني خاض معارك عنيفة مع القوات الإثيوبية عند مستوطنة برخت التي استطاع تحريرها، ليسيطر بذلك على جميع مناطق الفشقة الكبرى”.
وأشارت إلى أن مستوطنة برخت التي شُيدت في 1995 تُعد من أكبر المستوطنات التي أقامتها إثيوبيا داخل الأراضي السودانية بعد طرد سكانها بقوة السلاح، كما جرى أسر عدد من الجنود الإثيوبيين من المستوطنة المحررة.
وكشفت المصادر عن استعادة الجيش جبل “تسفاي عدوي”، إضافة إلى منطقة قلع اللبان بمحلية القريشة التي رُفع فيها العلم السوداني وانتشر فيها الجيش كما تم تعيين قائد عسكري بالموقع.
وقالت المصادر العسكرية إن المواجهات بين الجيش السوداني والإثيوبي المدعوم من مليشيات قومية الأمهرا، لا تزال مستمرة، في عدد من مناطق الشريط الحدودي.
ورصدت “سودان تربيون” تحليق سلاح الجو السوداني والطيران الحربي في مناطق بالفشقة الكبرى والفشقة الصغرى، وتنفيذه طلعات جوية لتعزيز تقدم القوات البرية.
والأسبوع الفائت، أرسل إثيوبيا تعزيزات عسكرية إلى داخل المناطق السودانية بغرض إسناد مزارعو قومية الأمهرا التي كانوا يتأهبون لفلاحة المساحات المستردة.