الأحد 7 أغسطس 2022 - 20:36
شدّد عضو مجلس السيادة الانتقالي الأستاذ الطاهر أبوبكر حجر، على ضرورة النأي عن الصراعات القبلية، والعمل على رتق النسيج الاجتماعى، وإجراء المصالحات المجتمعية بين كافة المكونات بإقليم النيل الأزرق.
وجدد، لدى لقائه بالقصر الجمهوري اليوم، باللجنة المركزية العليا لأبناء الهوسا لمعالجة أزمة النيل الأزرق، حرص الحكومة على تحقيق الأمن والاستقرار وتعزيز السلام والتعايش السلمي بين مكونات إقليم النيل الأزرق.
وقال اللواء معاش عمران يحي يونس رئيس اللجنة، في تصريح صحفي، إن اللقاء تطرق لعودة المهجرين من الأحداث التى شهدها إقليم النيل الأزرق، إلى قراهم وتأمينها ومعالجة العديد من القضايا، في أعقاب توقيع وقف العدائيات في الإقليم، مشيرا إلى أن اللقاء، أمن على إعادة المهجرين وتأمين القوات المشتركة، للقرى والمواطنين ، وللموسم الزراعي.
وأشار رئيس اللجنة الى أن اللقاء تطرق لتحقيق العدالة وجبر الضرر ، لافتاً إلى أن رتق النسيج الاجتماعى وتعزيز التعايش السلمي يمثلان ركيزة أساسية لتحقيق الأمن والاستقرار باقليم النيل الأزرق والسودان عامة، معرباً عن أمله في أن تتوافق كل القوى والمكونات السياسية بالإقليم لإحداث التنمية المنشودة وتحقيق الأمن والاستقرار.
شدّد عضو مجلس السيادة الانتقالي الأستاذ الطاهر أبوبكر حجر، على ضرورة النأي عن الصراعات القبلية، والعمل على رتق النسيج الاجتماعى، وإجراء المصالحات المجتمعية بين كافة المكونات بإقليم النيل الأزرق.
وجدد، لدى لقائه بالقصر الجمهوري اليوم، باللجنة المركزية العليا لأبناء الهوسا لمعالجة أزمة النيل الأزرق، حرص الحكومة على تحقيق الأمن والاستقرار وتعزيز السلام والتعايش السلمي بين مكونات إقليم النيل الأزرق.
وقال اللواء معاش عمران يحي يونس رئيس اللجنة، في تصريح صحفي، إن اللقاء تطرق لعودة المهجرين من الأحداث التى شهدها إقليم النيل الأزرق، إلى قراهم وتأمينها ومعالجة العديد من القضايا، في أعقاب توقيع وقف العدائيات في الإقليم، مشيرا إلى أن اللقاء، أمن على إعادة المهجرين وتأمين القوات المشتركة، للقرى والمواطنين ، وللموسم الزراعي.
وأشار رئيس اللجنة الى أن اللقاء تطرق لتحقيق العدالة وجبر الضرر ، لافتاً إلى أن رتق النسيج الاجتماعى وتعزيز التعايش السلمي يمثلان ركيزة أساسية لتحقيق الأمن والاستقرار باقليم النيل الأزرق والسودان عامة، معرباً عن أمله في أن تتوافق كل القوى والمكونات السياسية بالإقليم لإحداث التنمية المنشودة وتحقيق الأمن والاستقرار.