الإثنين 15 أغسطس 2022 - 5:31
دعا وزير التجارة السابق القيادي في قوى الحرية والتغيير إبراهيم الشيخ لتقديم تنازلات لرأب الصدع بين القوى السياسية.
وأقر الشيخ الذي بان الانتصار للذات ادى لخلق الازمة الحالية<
وقال الشيخ “أعود بعد تأمل عميق للحال والمآل اليوم انا ادرك جيدا ان لا مناص لنا كسودانيين من قبول بعضنا البعض وفتح أفق جديد”
وأضاف “صحيح الاقصاء المتبادل ترك الكثير في النفوس من احقاد وغبائن وصحيح اننا لم نستطع ان نتجاوز محطة الجامعات التي اورثتنا كل هذا الصراع المميت منذ أن كنا طلابا ونقلنا تلكم
العدوي الي احزابنا التي انتمينا اليها فأصلح الكل يريد أن يهزم الآخر المغاير”
وتابع “لن أقول انه متاح لنا ان نقفز على الكثير من الجراحات هكذا بكل يسر وفجأة مع انني اتمني ان اصحو ذات يوم وقد اغتسلنا من كل ما ران في النفوس وتطهرنا من ادران الماضي”
وزاد “نحن نحب بلادنا كل علي طريقته ونريد لها الخير ويتلبسنا الخوف والقلق العميق من مآلات الحال وتعدد الجبهات والمناورات والمبادرات
فهل نكتفي بحب لا ينتج قمحا ووعدا وتمني”
وأضاف “فش الغبائن لن تجني منه بلادنا الا الشوك والعدم”
وتابع “الناس قد اضناها طول الانتظار والرهق من الحال وآن للشعب الصابر والصامد ان يستريح من طول الطريق الذي استغرق كل سنيين الاستقلال وثلاث ثورات قتلناها مع سبق الاصرار والتعمد”
وقال “الحل ليس مهمة مستحيله كل المطلوب تنازلات من هنا وهناك ترأب الصدع وتبرئ الجراحات وتقيم عدالة انتقاليه
تفتح الطريق للحرية والسلام والعدالة والانتخابات وممارسة الديمقراطيه”
دعا وزير التجارة السابق القيادي في قوى الحرية والتغيير إبراهيم الشيخ لتقديم تنازلات لرأب الصدع بين القوى السياسية.
وأقر الشيخ الذي بان الانتصار للذات ادى لخلق الازمة الحالية<
وقال الشيخ “أعود بعد تأمل عميق للحال والمآل اليوم انا ادرك جيدا ان لا مناص لنا كسودانيين من قبول بعضنا البعض وفتح أفق جديد”
وأضاف “صحيح الاقصاء المتبادل ترك الكثير في النفوس من احقاد وغبائن وصحيح اننا لم نستطع ان نتجاوز محطة الجامعات التي اورثتنا كل هذا الصراع المميت منذ أن كنا طلابا ونقلنا تلكم
العدوي الي احزابنا التي انتمينا اليها فأصلح الكل يريد أن يهزم الآخر المغاير”
وتابع “لن أقول انه متاح لنا ان نقفز على الكثير من الجراحات هكذا بكل يسر وفجأة مع انني اتمني ان اصحو ذات يوم وقد اغتسلنا من كل ما ران في النفوس وتطهرنا من ادران الماضي”
وزاد “نحن نحب بلادنا كل علي طريقته ونريد لها الخير ويتلبسنا الخوف والقلق العميق من مآلات الحال وتعدد الجبهات والمناورات والمبادرات
فهل نكتفي بحب لا ينتج قمحا ووعدا وتمني”
وأضاف “فش الغبائن لن تجني منه بلادنا الا الشوك والعدم”
وتابع “الناس قد اضناها طول الانتظار والرهق من الحال وآن للشعب الصابر والصامد ان يستريح من طول الطريق الذي استغرق كل سنيين الاستقلال وثلاث ثورات قتلناها مع سبق الاصرار والتعمد”
وقال “الحل ليس مهمة مستحيله كل المطلوب تنازلات من هنا وهناك ترأب الصدع وتبرئ الجراحات وتقيم عدالة انتقاليه
تفتح الطريق للحرية والسلام والعدالة والانتخابات وممارسة الديمقراطيه”