الإثنين 15 أغسطس 2022 - 20:37
استقبل السكرتير التنفيذي لإيقاد ورقني قبيو بمكتبه اليوم، السيدة كلمنتين سلامي المدير الإقليمي للمفوضية السامية للاجئين بالقرن الأفريقي وشرق أفريقيا.
واشار قبيو خلال كلمته الى ان إيقاد حافظت على الشراكة القويه مع مفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين في دعم الجهود الإقليمية لمعالجة النزوح القسري ومعالجة تحدياته، مؤكدا دعم المفوضية لإيقاد وإعلان نيروبي، متمنياً استمرار التعاون عبر مختلف القطاعات بما في ذلك الصحة والتعليم وسبل العيش والاعتماد على الذات والحماية والتدريب على القدرات ومشاركة القطاع الخاص.
وقال ورقني "نعلم أن عدد النازحين في جميع أنحاء المنطقة في ازدياد مستمر ومنطقة الإيقاد بها ما يقارب 17 مليون نازح وتضم 4.5 مليون لاجئ وأكثر من 12 مليون نازح داخلي"، لافتا إلى أن ذلك يعني أن الاحتياجات قد ازدادت وأن هناك حاجة إلى المزيد من الدعم للتخفيف من معاناة النازحين والمجتمعات المضيفة لهم .
وأوضح أن السياق العالمي الحالي يمثل تحديًا كبيرًا مع التحديات المتنافسة الأخرى مثل أزمات أوكرانيا والجفاف المستمر والتحديات السياسية في جميع أنحاء المنطقة، مشيرا إلى أن الحاجة تزداد إلى بذل المزيد من الجهود المتضافرة في دعم الدول الأعضاء لجمع الموارد للاستجابة للتحدي المتزايد باستمرار مع النزوح القسري.
استقبل السكرتير التنفيذي لإيقاد ورقني قبيو بمكتبه اليوم، السيدة كلمنتين سلامي المدير الإقليمي للمفوضية السامية للاجئين بالقرن الأفريقي وشرق أفريقيا.
واشار قبيو خلال كلمته الى ان إيقاد حافظت على الشراكة القويه مع مفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين في دعم الجهود الإقليمية لمعالجة النزوح القسري ومعالجة تحدياته، مؤكدا دعم المفوضية لإيقاد وإعلان نيروبي، متمنياً استمرار التعاون عبر مختلف القطاعات بما في ذلك الصحة والتعليم وسبل العيش والاعتماد على الذات والحماية والتدريب على القدرات ومشاركة القطاع الخاص.
وقال ورقني "نعلم أن عدد النازحين في جميع أنحاء المنطقة في ازدياد مستمر ومنطقة الإيقاد بها ما يقارب 17 مليون نازح وتضم 4.5 مليون لاجئ وأكثر من 12 مليون نازح داخلي"، لافتا إلى أن ذلك يعني أن الاحتياجات قد ازدادت وأن هناك حاجة إلى المزيد من الدعم للتخفيف من معاناة النازحين والمجتمعات المضيفة لهم .
وأوضح أن السياق العالمي الحالي يمثل تحديًا كبيرًا مع التحديات المتنافسة الأخرى مثل أزمات أوكرانيا والجفاف المستمر والتحديات السياسية في جميع أنحاء المنطقة، مشيرا إلى أن الحاجة تزداد إلى بذل المزيد من الجهود المتضافرة في دعم الدول الأعضاء لجمع الموارد للاستجابة للتحدي المتزايد باستمرار مع النزوح القسري.