الأحد 21 أغسطس 2022 - 21:58
سير المجلس القومي للدفاع المدني اليوم قوافل لدعم المتضررين من السيول والفيضانات بكل من ولايات الجزيرة، كسلا ونهر النيل، تحت رعاية وزير الداخلية المكلف، رئيس المجلس.
وقال الدكتور جراهام عبد القادر وزير الثقافة والإعلام، الناطق الرسمي للمجلس إن القافلة تعبر عن تضافر جهود أهل السودان.
وأضاف ان الدولة في أعلى الهرم بذلت الجهد في سبيل وضع معالجات لأضرار السيول والأمطار، مبينا أن القافلة إسناد لقوافل أخرى، وترحم علي الشهداء الذين قضوا في الفيضانات والسيول وتمنى مزيدا من التضافر للجهود .
وأوضح جراهام أن ست عربات ستتحرك اليوم لولايات الجزيرة وكسلا ونهر النيل، وثمن جهود القطاع الخاص في هذا المنحى، كما أعرب عن شكره للدول العربية الصديقة، ودعا الى وضع خطط لتجاوز ما يحدث في مناطق الهشاشة وكل المناطق المتضررة .
من جانبه دعا الأستاذ وليد حسن علي، رئيس منظمة رضينا للبناء والسلام والتنمية المستدامة، دعا كافة منظمات المجتمع المدني الي الوقوف بجانب المتضررين من السيول والأمطار سيما وأن هناك إرهاصات بإرتفاع منسوب المياه، ممتدحا خطوة المجلس القومي للدفاع المدني بتسيير قوافل تعبر تماما عن أهل السودان بتاريخهم وحضارتهم.
سير المجلس القومي للدفاع المدني اليوم قوافل لدعم المتضررين من السيول والفيضانات بكل من ولايات الجزيرة، كسلا ونهر النيل، تحت رعاية وزير الداخلية المكلف، رئيس المجلس.
وقال الدكتور جراهام عبد القادر وزير الثقافة والإعلام، الناطق الرسمي للمجلس إن القافلة تعبر عن تضافر جهود أهل السودان.
وأضاف ان الدولة في أعلى الهرم بذلت الجهد في سبيل وضع معالجات لأضرار السيول والأمطار، مبينا أن القافلة إسناد لقوافل أخرى، وترحم علي الشهداء الذين قضوا في الفيضانات والسيول وتمنى مزيدا من التضافر للجهود .
وأوضح جراهام أن ست عربات ستتحرك اليوم لولايات الجزيرة وكسلا ونهر النيل، وثمن جهود القطاع الخاص في هذا المنحى، كما أعرب عن شكره للدول العربية الصديقة، ودعا الى وضع خطط لتجاوز ما يحدث في مناطق الهشاشة وكل المناطق المتضررة .
من جانبه دعا الأستاذ وليد حسن علي، رئيس منظمة رضينا للبناء والسلام والتنمية المستدامة، دعا كافة منظمات المجتمع المدني الي الوقوف بجانب المتضررين من السيول والأمطار سيما وأن هناك إرهاصات بإرتفاع منسوب المياه، ممتدحا خطوة المجلس القومي للدفاع المدني بتسيير قوافل تعبر تماما عن أهل السودان بتاريخهم وحضارتهم.