الأربعاء 31 أغسطس 2022 - 7:28
أعلنت الحركة الشعبية ــ شمال بقيادة عبد العزيز الحلو، الثلاثاء، عن أسرها 9 من عناصر قوات الاحتياط التابعة للجيش، بعد تسللهم إلى مناطق سيطرتها والاشتباك مع قواتها، في العاشر من أغسطس الجاري.
وتحدث اتحاد المسيرية الزرق في 20 أغسطس الجاري، عن سرقة قوات الحركة لـ 80 رأسًا من الأبقار وقتل اثنين من الرعُاة وأسر 9 آخرين كان يتعقبون آثار الماشية المسروقة.
وقال المتحدث باسم الحركة جابر كمندان كومى، في بيان تلقته “سودان تربيون”، إن “مجموعة مسلحة من قوات الاحتياط قوامها جماعة من منطقة درنقاس قامت في 10 أغسطس بالتسلل إلى منطقة الدليبة الواقعة تحت سيطرة الحركة”.
وأشار إلى أن هذه المجموعة التي يقودها المساعد قوات احتياط محمد الهادي البشر، اشتبكت مع قوات الحركة المتمركزة في المنطقة، حيث أسر 9 عناصر منهم بكامل أسلحتهم .
ونشرت الحركة في حسابها على الفيسبوك صور العناصر التي أسرتها وأسلحتهم، إضافة إلى بطاقتين أحدهما لعنصر بقوات الدفاع الشعبي والآخر بقوات الاحتياط.
وقال المتحدث باسم الحركة الشعبية إن “قوات الدفاع الشعبي هي مليشيات جهادية قام الجيش بتأسيسها لمحاربة قوات الحركة بالوكالة، وجرى تنظيمها بقرار البرهان تحت مسمى قوات الاحتياط وسُلحت بنفس تسليح الجيش وهي لا تتحرك إلا بأوامر مباشرة من وحدات الجيش”.
وقاتلت قوات الدفاع الشعبي، التي تأسست من عناصر إسلامية ملتزمة بجانب الجيش ضد الحركة الشعبية في جنوب السودان في تسعينات القرن الماضي وتضم مئات العناصر تنتشر حاليا بشكل أساسي في ولايات القضارف وكردفان تحت اسم قوات الاحتياط.
ونفى جابر كمندان كومى نهب قوات الجيش الشعبي أي أبقار، مشيرًا إلى أن هذه الاتهامات عبارة عن حملة منظمة تُدار بواسطة جهات تعادي الحركة.
وفي 14 أغسطس الجاري، قال شباب المسيرية الزرق إن قوات الحركة أسرت 10 من شبابهم وقتلت أحدهم، كانوا يتعقبون “أثر” نحو 80 رأسا من الأبقار مسروقة، بعد أن نُصب لهم كمينا”.
أعلنت الحركة الشعبية ــ شمال بقيادة عبد العزيز الحلو، الثلاثاء، عن أسرها 9 من عناصر قوات الاحتياط التابعة للجيش، بعد تسللهم إلى مناطق سيطرتها والاشتباك مع قواتها، في العاشر من أغسطس الجاري.
وتحدث اتحاد المسيرية الزرق في 20 أغسطس الجاري، عن سرقة قوات الحركة لـ 80 رأسًا من الأبقار وقتل اثنين من الرعُاة وأسر 9 آخرين كان يتعقبون آثار الماشية المسروقة.
وقال المتحدث باسم الحركة جابر كمندان كومى، في بيان تلقته “سودان تربيون”، إن “مجموعة مسلحة من قوات الاحتياط قوامها جماعة من منطقة درنقاس قامت في 10 أغسطس بالتسلل إلى منطقة الدليبة الواقعة تحت سيطرة الحركة”.
وأشار إلى أن هذه المجموعة التي يقودها المساعد قوات احتياط محمد الهادي البشر، اشتبكت مع قوات الحركة المتمركزة في المنطقة، حيث أسر 9 عناصر منهم بكامل أسلحتهم .
ونشرت الحركة في حسابها على الفيسبوك صور العناصر التي أسرتها وأسلحتهم، إضافة إلى بطاقتين أحدهما لعنصر بقوات الدفاع الشعبي والآخر بقوات الاحتياط.
وقال المتحدث باسم الحركة الشعبية إن “قوات الدفاع الشعبي هي مليشيات جهادية قام الجيش بتأسيسها لمحاربة قوات الحركة بالوكالة، وجرى تنظيمها بقرار البرهان تحت مسمى قوات الاحتياط وسُلحت بنفس تسليح الجيش وهي لا تتحرك إلا بأوامر مباشرة من وحدات الجيش”.
وقاتلت قوات الدفاع الشعبي، التي تأسست من عناصر إسلامية ملتزمة بجانب الجيش ضد الحركة الشعبية في جنوب السودان في تسعينات القرن الماضي وتضم مئات العناصر تنتشر حاليا بشكل أساسي في ولايات القضارف وكردفان تحت اسم قوات الاحتياط.
ونفى جابر كمندان كومى نهب قوات الجيش الشعبي أي أبقار، مشيرًا إلى أن هذه الاتهامات عبارة عن حملة منظمة تُدار بواسطة جهات تعادي الحركة.
وفي 14 أغسطس الجاري، قال شباب المسيرية الزرق إن قوات الحركة أسرت 10 من شبابهم وقتلت أحدهم، كانوا يتعقبون “أثر” نحو 80 رأسا من الأبقار مسروقة، بعد أن نُصب لهم كمينا”.