الثلاثاء 6 سبتمبر 2022 - 7:42
أصدرت لجنة تفكيك نظام الثلاثين من يونيو 1989 واسترداد الأموال العامة المجمدة، بيانًا حول إعادة تسجيل منظمات الحزب المحلول
وقال بيان للجنة إنّ سلطة الانقلاب وعبر مفوضية العون الإنساني التي يديرها أحد منسوبي حركة العدل والمساواة (الانقلابية)، قامت بإعادة تسجيل عدد 23 منظمة تمّ حلّها بواسطة لجنة تفكيك نظام الثلاثين من يونيو 2019 واسترداد الأموال العامة وسبق ذلك حلها بواسطة مفوضية العون الإنساني في 21 – 24 – 29 نوفمبر 2019 لمخالفتها لعدد من المواد المتعلقة بقانون تنظيم العمل الطوعي والإنساني لسنة 2006 ولائحة تنظيم المنظمات الوطنية والأجنبية ومنظمات المجتمع المدني والجمعيات الخيرية لسنة 2013.
وأشارت إلى أنّ أبرز مخالفات في إجراءات تسجيل المنظمات محلّ القرار ووجود مخالفات في استقطاب وتلقي المنح من الجهات الأجنبية ووجود مخالفات في الاتّفاقيات الفنية لهذه المنظمات والمقرّرة بموجب اللوائح
وأوضح البيان أنّ إعادة تسجيل هذه المنظمات يؤكّد بأن سلطة الانقلاب قد أخذت قرارها بإعادة عقارب الساعة لثلاث عقود للوراء.
وأضاف نؤكّد بأنّّ إرادة الشعب نافذة وأن التاريخ سيكتب أن هذا الشعب عصي على الظلم والاستبداد وشجون المغامرين”.
أصدرت لجنة تفكيك نظام الثلاثين من يونيو 1989 واسترداد الأموال العامة المجمدة، بيانًا حول إعادة تسجيل منظمات الحزب المحلول
وقال بيان للجنة إنّ سلطة الانقلاب وعبر مفوضية العون الإنساني التي يديرها أحد منسوبي حركة العدل والمساواة (الانقلابية)، قامت بإعادة تسجيل عدد 23 منظمة تمّ حلّها بواسطة لجنة تفكيك نظام الثلاثين من يونيو 2019 واسترداد الأموال العامة وسبق ذلك حلها بواسطة مفوضية العون الإنساني في 21 – 24 – 29 نوفمبر 2019 لمخالفتها لعدد من المواد المتعلقة بقانون تنظيم العمل الطوعي والإنساني لسنة 2006 ولائحة تنظيم المنظمات الوطنية والأجنبية ومنظمات المجتمع المدني والجمعيات الخيرية لسنة 2013.
وأشارت إلى أنّ أبرز مخالفات في إجراءات تسجيل المنظمات محلّ القرار ووجود مخالفات في استقطاب وتلقي المنح من الجهات الأجنبية ووجود مخالفات في الاتّفاقيات الفنية لهذه المنظمات والمقرّرة بموجب اللوائح
وأوضح البيان أنّ إعادة تسجيل هذه المنظمات يؤكّد بأن سلطة الانقلاب قد أخذت قرارها بإعادة عقارب الساعة لثلاث عقود للوراء.
وأضاف نؤكّد بأنّّ إرادة الشعب نافذة وأن التاريخ سيكتب أن هذا الشعب عصي على الظلم والاستبداد وشجون المغامرين”.