الجمعة 9 سبتمبر 2022 - 21:03
أعلن الاتحاد الأوروبي عن تمويل مساعدات، عبر منظمة )أنقذوا الأطفال( البريطانية، إلى 370 ألف سوداني في 5 ولايات.
وتدير منظمة ) أنقذوا الأطفال( حاليًا مشاريع الصحة والتغذية والتعليم والأمن الغذائي وسبل العيش والمياه والصرف الصحي وحماية الطفل وإدارة حقوق الطفل ومشاريع الاستجابة الإنسانية في حالات الطوارئ في 13 ولاية من أصل 18 ولاية في السودان. وتمكنت عام 2021 من الوصول إلى 1.7 مليون مستفيد.
وقال الاتحاد الأوروبي، في بيان حصلت عليه ) الديمقراطي(: “من المقرر أن يستفيد المزيد من الأسر والأطفال في السودان من زيادة فرص الحصول على خدمات الصحة الأساسية والتغذية والأمن الغذائي وسبل العيش وحماية الطفل وخدمات التأهب للكوارث”.
وأشار إلى أن التمويل من شأنه تمكين منظمة )أنقذوا الأطفال( من البدء في تنفيذ مشروع إنساني في ولايات الخرطوم والنيل الأزرق ووسط دارفور وجنوب كردفان وغرب دارفور، يستفيد منه بشكل مباشر أكثر من 370 ألف شخص، بما في ذلك أكثر من 190 ألف طفل دون سن الخامسة.
وأضاف: “يأتي هذا الإجراء في وقت حرج بالنسبة للسودان، حيث أدى مزيج من الصراع المجتمعي، والأزمة الاقتصادية المتفاقمة، وضعف انتاج المحاصيل، إلى جانب زيادة الفيضانات وموجات الجفاف التي تفاقمت بسبب أزمة المناخ، إلى مواجهة السودانيين لنقص حاد في الغذاء أكثر من أي وقت مضى”.
وأفاد بأن المشروع يستهدف الفئات الأكثر ضعفاً بما في ذلك النازحين المتضررين من النزاع خاصة الأطفال الذين هم أكثر عرضة لخطر سوء التغذية والأمراض، حيث توفر منظمة )أنقذوا الأطفال( الوصول إلى خدمات الصحة والتغذية المنقذة للحياة والمستدامة عبر 24 مرفقًا صحيًا، فضلاً عن أنشطة التأهب للكوارث.
ويهدف المشروع إلى دعم الأسر الضعيفة من خلال توفير تحويلات نقدية متعددة الأغراض لمساعدة الأسر في زراعة الخضروات وتربية الماشية لتعزيز واستدامة سبل العيش.
وقال المدير القطري لمنظمة )أنقذوا الأطفال( أرشد مالك، إن هذا المشروع يدعم الأطفال والأسر في المجتمعات التي يصعب الوصول إليها في بعض الدول الأكثر تضررًا من النزاع، حيث يتأثر الأطفال بشكل غير متناسب بالأزمات، مثل النزاعات والكوارث الطبيعية والجوع.
ومنذ عام 2011 ، حشد الاتحاد الأوروبي أكثر من 700 مليون يورو كمساعدات منقذة للحياة للأشخاص المتضررين من النزاعات ونقص الغذاء وسوء التغذية والأخطار الطبيعية أو تفشي الأمراض.
وتزود المساعدات الإنسانية من الاتحاد الأوروبي المجتمعات بالرعاية الصحية والتغذوية والمساعدات الغذائية والمياه والصرف الصحي والمأوى والحماية والتعليم.
أعلن الاتحاد الأوروبي عن تمويل مساعدات، عبر منظمة )أنقذوا الأطفال( البريطانية، إلى 370 ألف سوداني في 5 ولايات.
وتدير منظمة ) أنقذوا الأطفال( حاليًا مشاريع الصحة والتغذية والتعليم والأمن الغذائي وسبل العيش والمياه والصرف الصحي وحماية الطفل وإدارة حقوق الطفل ومشاريع الاستجابة الإنسانية في حالات الطوارئ في 13 ولاية من أصل 18 ولاية في السودان. وتمكنت عام 2021 من الوصول إلى 1.7 مليون مستفيد.
وقال الاتحاد الأوروبي، في بيان حصلت عليه ) الديمقراطي(: “من المقرر أن يستفيد المزيد من الأسر والأطفال في السودان من زيادة فرص الحصول على خدمات الصحة الأساسية والتغذية والأمن الغذائي وسبل العيش وحماية الطفل وخدمات التأهب للكوارث”.
وأشار إلى أن التمويل من شأنه تمكين منظمة )أنقذوا الأطفال( من البدء في تنفيذ مشروع إنساني في ولايات الخرطوم والنيل الأزرق ووسط دارفور وجنوب كردفان وغرب دارفور، يستفيد منه بشكل مباشر أكثر من 370 ألف شخص، بما في ذلك أكثر من 190 ألف طفل دون سن الخامسة.
وأضاف: “يأتي هذا الإجراء في وقت حرج بالنسبة للسودان، حيث أدى مزيج من الصراع المجتمعي، والأزمة الاقتصادية المتفاقمة، وضعف انتاج المحاصيل، إلى جانب زيادة الفيضانات وموجات الجفاف التي تفاقمت بسبب أزمة المناخ، إلى مواجهة السودانيين لنقص حاد في الغذاء أكثر من أي وقت مضى”.
وأفاد بأن المشروع يستهدف الفئات الأكثر ضعفاً بما في ذلك النازحين المتضررين من النزاع خاصة الأطفال الذين هم أكثر عرضة لخطر سوء التغذية والأمراض، حيث توفر منظمة )أنقذوا الأطفال( الوصول إلى خدمات الصحة والتغذية المنقذة للحياة والمستدامة عبر 24 مرفقًا صحيًا، فضلاً عن أنشطة التأهب للكوارث.
ويهدف المشروع إلى دعم الأسر الضعيفة من خلال توفير تحويلات نقدية متعددة الأغراض لمساعدة الأسر في زراعة الخضروات وتربية الماشية لتعزيز واستدامة سبل العيش.
وقال المدير القطري لمنظمة )أنقذوا الأطفال( أرشد مالك، إن هذا المشروع يدعم الأطفال والأسر في المجتمعات التي يصعب الوصول إليها في بعض الدول الأكثر تضررًا من النزاع، حيث يتأثر الأطفال بشكل غير متناسب بالأزمات، مثل النزاعات والكوارث الطبيعية والجوع.
ومنذ عام 2011 ، حشد الاتحاد الأوروبي أكثر من 700 مليون يورو كمساعدات منقذة للحياة للأشخاص المتضررين من النزاعات ونقص الغذاء وسوء التغذية والأخطار الطبيعية أو تفشي الأمراض.
وتزود المساعدات الإنسانية من الاتحاد الأوروبي المجتمعات بالرعاية الصحية والتغذوية والمساعدات الغذائية والمياه والصرف الصحي والمأوى والحماية والتعليم.