الأحد 11 سبتمبر 2022 - 5:32
أشاد نائب رئيس حزب الأمة بالسودان الفريق صديق محمد اسماعيل، بجهود الرئيس عبد الفتاح السيسي، رئيس جمهورية مصر في توثيق العلاقة بين مصر وأهل السودان جميعا .
وأضاف نائب رئيس حزب الأمة ـ في كلمته بالاحتفالية التي أقامها حزب الأمة القومي بالسودان بمناسبة قيام السفير حسام عيسى سفير جمهورية مصر العربية بتوزيع 36 منحة دراسية من الأزهر الشريف على الطلاب والطالبات بالسودان ، بحضور الأمين العام للحزب الواثق البرير ، وأعضاء المكتب السياسي للحزب ، أن العلاقة مع مصر لن تنقطع وإن يتعكر صفوها في يوم من الأيام ، ونؤكد لمن يراهن على ذلك أن مصر والسودان هما السند القوي للأمة.
ووجه نائب رئيس حزب الأمة التحية لروح الإمام الصادق المهدي ، لافتا إلى أنه وضع البذرة واللبنة الأولى في العمل على عودة الألفة والمحبة بين البلدين، وأوصى بتنمية العلاقات المصرية السودانية .
وأكد نائب رئيس حزب الأمة أن الشعب السوداني سيظل شقيقا للشعب المصري كما سيظل الشعب المصري أخا كبيرا للشعب السوداني.
وأوصى نائب رئيس حزب الأمة الطلبة الحاصلين على المنحة بأن يكونوا سفراء للسودان في مصر وأن يجعلوا من الحياء تاجا فوق رؤوسهم وعلى صدورهم وأن ينهلوا من العلم والمعرفة ما يمكنهم من اسعاد الأمة.
أشاد نائب رئيس حزب الأمة بالسودان الفريق صديق محمد اسماعيل، بجهود الرئيس عبد الفتاح السيسي، رئيس جمهورية مصر في توثيق العلاقة بين مصر وأهل السودان جميعا .
وأضاف نائب رئيس حزب الأمة ـ في كلمته بالاحتفالية التي أقامها حزب الأمة القومي بالسودان بمناسبة قيام السفير حسام عيسى سفير جمهورية مصر العربية بتوزيع 36 منحة دراسية من الأزهر الشريف على الطلاب والطالبات بالسودان ، بحضور الأمين العام للحزب الواثق البرير ، وأعضاء المكتب السياسي للحزب ، أن العلاقة مع مصر لن تنقطع وإن يتعكر صفوها في يوم من الأيام ، ونؤكد لمن يراهن على ذلك أن مصر والسودان هما السند القوي للأمة.
ووجه نائب رئيس حزب الأمة التحية لروح الإمام الصادق المهدي ، لافتا إلى أنه وضع البذرة واللبنة الأولى في العمل على عودة الألفة والمحبة بين البلدين، وأوصى بتنمية العلاقات المصرية السودانية .
وأكد نائب رئيس حزب الأمة أن الشعب السوداني سيظل شقيقا للشعب المصري كما سيظل الشعب المصري أخا كبيرا للشعب السوداني.
وأوصى نائب رئيس حزب الأمة الطلبة الحاصلين على المنحة بأن يكونوا سفراء للسودان في مصر وأن يجعلوا من الحياء تاجا فوق رؤوسهم وعلى صدورهم وأن ينهلوا من العلم والمعرفة ما يمكنهم من اسعاد الأمة.